السلام عليكم و رحمة الله
البندورة أو الطماطم
أكد باحثون أن التحليل المخبري للطماطم بين احتوائها على مادة الليكوبين التي تساعد الجسم على مكافحة سرطان البروستاتا،
وحسب ما صرح به باحثون من جامعتي الينوي واوهايو، أن منفعة الطماطم، ليست فقط مرتبطة بمادة الليكوبين فقط، بل قد يعود إلى عدة عوامل أخرى، منها نوعية التغذية ووجود كميات عالية من المواد المضادة للتأكسد فيها وخلوها من الدهون الحيوانية.
و يلعب الغذاء أهمية كبرى في معالجة سرطان البروستاتا، واحتمال منع حدوثه وتقدمه، إذا ما شملت الحمية الغذائية كميات كبيرة من الحبوب والخضار والنبات والفواكه والشعير وكمية قليلة من السكريات والدهون الحيوانية.
الشاي الأخضر
من جهتهم فقد أكد علماء يابانيون أن احتساء خمسة إلى ستة أكواب من الشاي الأخضر يوميا يمكنه أن يقلص حتى النصف خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، وحسب ما أوضح المركز الياباني للسرطان أن فريقاً من الباحثين رصدوا العادات الغذائية لنحو 50 ألف رجل تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاماً متابعا تطور حالتهم الصحية.
وأثبت البحث أن أخطار الإصابة بسرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة تتراجع بنسبة 50 بالمائة لدى الرجال الذين يستهلكون على الأقل خمسة أكواب من الشاي الأخضر قياساً بالذين يحتسون أقل من كوب يومياً، وقد كشفت الدراسة أن الشاي الأخضر لا يؤثر في سرطان البروستاتا عندما تكون الإصابة في بدايتها لكن الشاي الأخضر يمكن أن يقلص أخطار سرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة.
شراب التوت الأزرق
من جهة أخرى فقد توصلت نتائج إحدى الدراسات التي أجراها الدكتور جاس سنج من جامعة سيدني باستراليا إلى أن شراب التوت الأزرق يمكن أن يقلص الأورام الناتجة عن الإصابة بسرطان البروستاتا، وعزى الدكتور الاسترالي ذلك إلى أن المواد الموجودة في هذا الشراب يمكن أن تقلص حجم سرطان البروستاتا بنسبة الربع خلال أسبوعين من تناوله لأنه يبطيء من نمو الخلايا السرطانية.
هذا وقد ذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية أن خبراء الصحة يرحبون بالنتائج التي توصل إليها سينج حول التوت الأزرق، لكنهم دعوا إلي إجراء المزيد من الأبحاث حوله، لأن الدراسة التي أجريت حوله لا تزال في مراحلها الأولية.
السمك وزيت اوميجا – 3
كذلك فقد بينت دراسة طبية أمريكية بأن تناول السمك قد يكون ضرورياً بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستاتا، وأوضحت الدراسة إلى أن السمك يوجد به زيوت "أوميجا - 3" التي تؤخر ظهور الأورام السرطانية أو تحد من عددها.
هذا وتبين كافة الدراسات الطبية أن النمط الغذائي يلعب دورا هاما في حماية الإنسان من عدد كبير من الأمراض ومنها مرض السرطان وخصوصا سرطان البروستاتا الذي يعد من احد أهم أنواع السرطان التي تتسبب في حدوث الوفيات لدى الرجال
بتمنى تستفيدووووووووووووا
البندورة أو الطماطم
أكد باحثون أن التحليل المخبري للطماطم بين احتوائها على مادة الليكوبين التي تساعد الجسم على مكافحة سرطان البروستاتا،
وحسب ما صرح به باحثون من جامعتي الينوي واوهايو، أن منفعة الطماطم، ليست فقط مرتبطة بمادة الليكوبين فقط، بل قد يعود إلى عدة عوامل أخرى، منها نوعية التغذية ووجود كميات عالية من المواد المضادة للتأكسد فيها وخلوها من الدهون الحيوانية.
و يلعب الغذاء أهمية كبرى في معالجة سرطان البروستاتا، واحتمال منع حدوثه وتقدمه، إذا ما شملت الحمية الغذائية كميات كبيرة من الحبوب والخضار والنبات والفواكه والشعير وكمية قليلة من السكريات والدهون الحيوانية.
الشاي الأخضر
من جهتهم فقد أكد علماء يابانيون أن احتساء خمسة إلى ستة أكواب من الشاي الأخضر يوميا يمكنه أن يقلص حتى النصف خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، وحسب ما أوضح المركز الياباني للسرطان أن فريقاً من الباحثين رصدوا العادات الغذائية لنحو 50 ألف رجل تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاماً متابعا تطور حالتهم الصحية.
وأثبت البحث أن أخطار الإصابة بسرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة تتراجع بنسبة 50 بالمائة لدى الرجال الذين يستهلكون على الأقل خمسة أكواب من الشاي الأخضر قياساً بالذين يحتسون أقل من كوب يومياً، وقد كشفت الدراسة أن الشاي الأخضر لا يؤثر في سرطان البروستاتا عندما تكون الإصابة في بدايتها لكن الشاي الأخضر يمكن أن يقلص أخطار سرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة.
شراب التوت الأزرق
من جهة أخرى فقد توصلت نتائج إحدى الدراسات التي أجراها الدكتور جاس سنج من جامعة سيدني باستراليا إلى أن شراب التوت الأزرق يمكن أن يقلص الأورام الناتجة عن الإصابة بسرطان البروستاتا، وعزى الدكتور الاسترالي ذلك إلى أن المواد الموجودة في هذا الشراب يمكن أن تقلص حجم سرطان البروستاتا بنسبة الربع خلال أسبوعين من تناوله لأنه يبطيء من نمو الخلايا السرطانية.
هذا وقد ذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية أن خبراء الصحة يرحبون بالنتائج التي توصل إليها سينج حول التوت الأزرق، لكنهم دعوا إلي إجراء المزيد من الأبحاث حوله، لأن الدراسة التي أجريت حوله لا تزال في مراحلها الأولية.
السمك وزيت اوميجا – 3
كذلك فقد بينت دراسة طبية أمريكية بأن تناول السمك قد يكون ضرورياً بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستاتا، وأوضحت الدراسة إلى أن السمك يوجد به زيوت "أوميجا - 3" التي تؤخر ظهور الأورام السرطانية أو تحد من عددها.
هذا وتبين كافة الدراسات الطبية أن النمط الغذائي يلعب دورا هاما في حماية الإنسان من عدد كبير من الأمراض ومنها مرض السرطان وخصوصا سرطان البروستاتا الذي يعد من احد أهم أنواع السرطان التي تتسبب في حدوث الوفيات لدى الرجال
بتمنى تستفيدووووووووووووا