بين الحب و رضا الله
لمعت أضواء المدينة و عم الهدوء أرجاء المكان
وجلسة على الشرفة متأملا في جمال البحر أتت إليه شقيقته وقالت :
مراد عزيزي أود محادثتك في أمر معين
- وما هو ؟
- - هذه السنة ستكمل الرابعة والعشرين وأنت ما زلت اعزب ألا تفكر في الزواج ؟
- - لا إنا لا أفكر فيه ألان قد أفكر به في الأيام القادمة
- - حسنا على راحتك
كان مراد محامي له من العمر أربعة وعشرون عاما لديه شقيقتان وهو وحيد لدا أمه وأباه تدور إحداث قصتنا هذه في السعودية في مدينة الرياض شقيقاته جنى وسارة وأمه خديجة وأباه محمد أتت شقيقته سارة وقالت :
- ماذا تفعلان ؟
- نتحدث
- حسنا هيا تعاليا لتناول طعم العشاء
- حسنا
نزلا معا وجلسوا لتناول طعام العشاء وإثناء الطعام رن هاتف مراد أجاب وإذ به صديقه رامي:
- مرحبا رامي
- أهلا مراد ماذا تفعل
- لا شيء
- حسنا نود الذهاب في رحلة إنا وعادل واحمد قلت لنرى إذا كنت تود الذهاب معنا
- مؤكد سأذهب
- حسنا نلتقي غدا في الساعة السابعة صباحا
- إلى إلقاء
أغلق الهاتف وعاد إلى حيث تجلس العائلة وقال :
- أبي سأخرج مع أصدقائي في رحلة إلى البحر
- لا مانع لدي وفقك الله
وفي اليوم التالي نهض من الصباح الباكر وجهز نفسه وحاجياته واستعد للخروج نزل إلي الطابق الأرضي رأى أمه وقال:
- أمي إنا خارج أتريدين شيء
- لا يا بني رضي الله عنك
- السلام عليكم
خرج وذهب وصل إلى المكان المحدد وجدهم بانتظاره فقال :
- اعتذر عن التأخير
عادل : لا عليك
انطلق الشباب في طريقهم وصلوا البحر واخذ كلا منهم عمل مراد ذهب لحجز شقة فهم سيبقون لخمس أيام واحمد الطعام وعادل ذهب لرئيت مكان مناسب على البحر أنتها كلا منهم من عمله فقال رامي :
- هيا لننزل للبحر ولنستمتع بوقتنا
نزل الشباب واستمتعوا كثيرا بوقتهم وإثناء جلوسهم ارتطمت زجاجة بقدمه من زجاجات الرسائل قديما امسكها وفتحها وجد بها ورقة كتب فيها (من يجد هذه الورقة فليضفني عنده هذا البريد الالكتروني (الايميل )الخاص بي ) استغرب مراد من الورقة أخذها وذهب في الليل ،
احمد: لقد اكتفينا اليوم هيا للمنزل
مراد:حسنا هيا
أخذهم وأرشدهم للمنزل دخلوا فقال:
- اسمحوا لي لدي شيء مهم ويجب إن اذهب لدي أمر ضروري
- رامي : حسنا
ذهب إلى مقهى شبكة المعلومات (انتر نت)دخل جلس على احد الأجهزة وفتح بريده فهوا لديه بريد الكتروني وأضاف البريد الذي في الورقة كانت موجودة فقبلته بسرعة وكلمته وقالت:
- مرحبا
- مرحبا من معي
- إنا جوليت من الفاتكان وعمري اثنان وعشرون عاما وأنت
- إنا مراد من السعودية عمري أربعة وعشرون عاما اعمل محاميا
- سعدت بتعرف إليك ولكن من أين حصلت على بريدي الالكتروني
- لقد وجدت الزجاجة
- حقا لقد وصلت لسعودية
- اجل أترين كيف البحر يمضي والي أين وصلت
بقي مراد مع هذه الفتاة حتى الثالثة صباحا وفي اليوم التالي احمد:
- مراد مراد
- ماذا هناك ؟
- هيا انهض
- دعني أنام قليلا
- قلت لك انهض
- استمع إلي لم أنام البارحة حتى الثالثة صباحا دعني فقط ثواني
- قلت انهض
وأزاح عنه الغطاء نهض وقال :
- آه منك لماذا لا تتركني أنام
- لم نأتي لننام بل لرؤية البحر هيا أنت تعلم دائما نحن مشغولون ولا يوجد الوقت للمرح هيا
ذهب الشباب واستمتعوا بوقتهم لكن مراد كان مشغول الفكر في جوليت وكان دائما يكلمها وفي اليوم الخامس كان السباب جالسون فقال مراد:
- شباب لدي شيء مهم يجب قوله
عادل:وما هو؟ هيا قل
مراد : لقد تعرفت على فتاة
رامي مصدوم :مستحيل مراد يتكلم مع فتيات ماذا يحصل في الدنيا ؟
احمد: توقعت أي احد إن يكلم الفتيات لكن أنت مستحيل
رامي: الشيخ العابد الذي كلامه كله اتق الله يكلم الفتيات
مراد مابكم الست بشرا ولدي مشاعر
احمد: ومن هي الفتاة ؟
مراد :لا لن تعرفوا عنها أي شيء حتى اعرفها إنا بشكل جيد موافقون؟
الجميع : حسنا
رامي : لكن أرجوك اخبرنا أي شيء
مراد :ماذا قلت؟
مضت الأيام وأصدقاء مراد متشوقون لان يعرفوا هذه الفتاة وبعد سنة من تعرف مراد على جوليت قالت له :
- عزيزي الم يحن الوقت لتراني واراك ؟
- الم نرى بعض ؟
- لا أريد إن أراك على الحقيقة فصور لاتكفي
- حسنا سأفكر في الأمر
- إذا قررت فهذا عنواني
- حسنا
- ذهب إلى شقيقته جنى البالغة من العمر 16 وكان دائما يخبرها بكل ما يريد فعله أو ما يحصل معه وقال لها الذي يردي فعله فقالت :
- وماذا في هذا اذهب وقابلها لعلها تكون زوجتك ؟
- اعلم هذا لكن أخاف
- تخاف من ماذا؟
- من إن أقع في المعصية
- يا لك من تقي لا تخف فان الله معك فأنت قصدك شريف صحيح ؟
- مؤكد
- وستتزوجها ان كانت مثل الفتاة التي تريدها
- مؤكد
- حسنا ولما الخوف اذهب ولا تتردد
وفي اليوم التالي استيقظ ونزل لطابق السفلي وقال:
- السلام عليكم
أمه :وعليكم السلام بني كيف أصبحت؟
- أصبحنا وصبح الملك لله
- الحمد لله
- أمي أين أبي؟
- في الحديقة
خرج ورأى والده وقال:
- أبي لدي قضية في الفاتكان وسأذهب لحلها لن اتاخر أسبوع أو عشرة أيام
- الله معك إذا احتجت شيء فطلب ولا تتردد
- لا فقط أريد نقود
أعطه ما يلزم وذهب لتجهيز نفسه وفي اليوم التالي :
-مراد : أمي إني ذاهب أتريدين شيء؟
- رضي الله عنك يا بني
- وأنت يا أبي
- وفقك الله ويسر لك أمرك
خرج وذهب وصل الفاتكان وهذه مدينة في ايطاليا وجود مسلمين فيها احتماله واحد بالمائة دخل ونظر للمدينة كنائس في كل مكان والصليب ومكان بنسبة له مخيف اتصل بجوليت أجابت :
- مرحبا
- مرحبا إنا في الفاتكان
- حقا أين بضبط
- عند نافورة مياه كبيرة وعليها صليب
- حسنا ثواني وسأكون عندك
ومثلما قالت دقيقة وكانت إمامه كانت مرتدية فستان اسود قصير ونثرت شعرها الذهبي على كتفيها وكحلت عيونها خضراء اللون حين رآها ذهل بجمالها وأراد التقدم لكن دخل في متاهة وقال في نفسه:
- إذا اقتربت منها وأخذتها بين يدي سأقع في المعصية واعصي ربي وهذا الشيء لا أريده
- وهنا اتى الشيطان وقال:
- لم تنتظر سنة لكي لا تستطيع حتى لمسها لن يحصل شيء إن حضنتها والله غفورا رحيم
ومثلما قال له نسي الدنيا واقترب منها وأخذها بين يديه وذهبا أخذته وذهبا لرئيت الفاتيكان وفي المساء قالت:
- ألان سنذهب لرئيت أهلي ولتتعرف إليهم
نظر إليها مستغربا وقال :
- اهلك عادي لا مشكلة
- اجل وماذا في هذا
- نحن في بلدنا ممنوع هذا الشيء نهائيا
- لا نحن لدينا عادي هيا
دخل المنزل ورحب به أهلها أجمل ترحيب جلس معهم وكانوا لطفا جدا وبعد إن تناول طعام العشاء معم قالت أمها:
- جوليت خذي مراد ودعيه يرى منزلك
- حسنا
أخذته وذهبت فقال:
- حقا لك منزل لوحدك
- اجل منذ إن أكملت الثامنة عشرة وانأ لدي منزل لوحدي
- لديكم أشياء غريبة كثيرة
وصلا منزلها ولكن يمكنكم القول انه قصر الملوك لا يعيشون بمثله دخلت وارته المنزل وقالت:
- تعال لاريك غرفة النوم
اخذته وذهبت الى الغرفة اغلقت النوافذ والستائر وجلست على السرير وقالت :
- تعال
عاد ضميره وتذكر انه عصا ربه ووقع في المعصية واراد ان لا يقترب ات شيطانه مرة اخرة وقال:
- لان تخسر شيء ان اقتربت منها وعرفت ماذا تريد
لكن هذه المرة لم يجبه وقال:
- اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اتظروا التكملة اتمنى ان تعجبكم
لمعت أضواء المدينة و عم الهدوء أرجاء المكان
وجلسة على الشرفة متأملا في جمال البحر أتت إليه شقيقته وقالت :
مراد عزيزي أود محادثتك في أمر معين
- وما هو ؟
- - هذه السنة ستكمل الرابعة والعشرين وأنت ما زلت اعزب ألا تفكر في الزواج ؟
- - لا إنا لا أفكر فيه ألان قد أفكر به في الأيام القادمة
- - حسنا على راحتك
كان مراد محامي له من العمر أربعة وعشرون عاما لديه شقيقتان وهو وحيد لدا أمه وأباه تدور إحداث قصتنا هذه في السعودية في مدينة الرياض شقيقاته جنى وسارة وأمه خديجة وأباه محمد أتت شقيقته سارة وقالت :
- ماذا تفعلان ؟
- نتحدث
- حسنا هيا تعاليا لتناول طعم العشاء
- حسنا
نزلا معا وجلسوا لتناول طعام العشاء وإثناء الطعام رن هاتف مراد أجاب وإذ به صديقه رامي:
- مرحبا رامي
- أهلا مراد ماذا تفعل
- لا شيء
- حسنا نود الذهاب في رحلة إنا وعادل واحمد قلت لنرى إذا كنت تود الذهاب معنا
- مؤكد سأذهب
- حسنا نلتقي غدا في الساعة السابعة صباحا
- إلى إلقاء
أغلق الهاتف وعاد إلى حيث تجلس العائلة وقال :
- أبي سأخرج مع أصدقائي في رحلة إلى البحر
- لا مانع لدي وفقك الله
وفي اليوم التالي نهض من الصباح الباكر وجهز نفسه وحاجياته واستعد للخروج نزل إلي الطابق الأرضي رأى أمه وقال:
- أمي إنا خارج أتريدين شيء
- لا يا بني رضي الله عنك
- السلام عليكم
خرج وذهب وصل إلى المكان المحدد وجدهم بانتظاره فقال :
- اعتذر عن التأخير
عادل : لا عليك
انطلق الشباب في طريقهم وصلوا البحر واخذ كلا منهم عمل مراد ذهب لحجز شقة فهم سيبقون لخمس أيام واحمد الطعام وعادل ذهب لرئيت مكان مناسب على البحر أنتها كلا منهم من عمله فقال رامي :
- هيا لننزل للبحر ولنستمتع بوقتنا
نزل الشباب واستمتعوا كثيرا بوقتهم وإثناء جلوسهم ارتطمت زجاجة بقدمه من زجاجات الرسائل قديما امسكها وفتحها وجد بها ورقة كتب فيها (من يجد هذه الورقة فليضفني عنده هذا البريد الالكتروني (الايميل )الخاص بي ) استغرب مراد من الورقة أخذها وذهب في الليل ،
احمد: لقد اكتفينا اليوم هيا للمنزل
مراد:حسنا هيا
أخذهم وأرشدهم للمنزل دخلوا فقال:
- اسمحوا لي لدي شيء مهم ويجب إن اذهب لدي أمر ضروري
- رامي : حسنا
ذهب إلى مقهى شبكة المعلومات (انتر نت)دخل جلس على احد الأجهزة وفتح بريده فهوا لديه بريد الكتروني وأضاف البريد الذي في الورقة كانت موجودة فقبلته بسرعة وكلمته وقالت:
- مرحبا
- مرحبا من معي
- إنا جوليت من الفاتكان وعمري اثنان وعشرون عاما وأنت
- إنا مراد من السعودية عمري أربعة وعشرون عاما اعمل محاميا
- سعدت بتعرف إليك ولكن من أين حصلت على بريدي الالكتروني
- لقد وجدت الزجاجة
- حقا لقد وصلت لسعودية
- اجل أترين كيف البحر يمضي والي أين وصلت
بقي مراد مع هذه الفتاة حتى الثالثة صباحا وفي اليوم التالي احمد:
- مراد مراد
- ماذا هناك ؟
- هيا انهض
- دعني أنام قليلا
- قلت لك انهض
- استمع إلي لم أنام البارحة حتى الثالثة صباحا دعني فقط ثواني
- قلت انهض
وأزاح عنه الغطاء نهض وقال :
- آه منك لماذا لا تتركني أنام
- لم نأتي لننام بل لرؤية البحر هيا أنت تعلم دائما نحن مشغولون ولا يوجد الوقت للمرح هيا
ذهب الشباب واستمتعوا بوقتهم لكن مراد كان مشغول الفكر في جوليت وكان دائما يكلمها وفي اليوم الخامس كان السباب جالسون فقال مراد:
- شباب لدي شيء مهم يجب قوله
عادل:وما هو؟ هيا قل
مراد : لقد تعرفت على فتاة
رامي مصدوم :مستحيل مراد يتكلم مع فتيات ماذا يحصل في الدنيا ؟
احمد: توقعت أي احد إن يكلم الفتيات لكن أنت مستحيل
رامي: الشيخ العابد الذي كلامه كله اتق الله يكلم الفتيات
مراد مابكم الست بشرا ولدي مشاعر
احمد: ومن هي الفتاة ؟
مراد :لا لن تعرفوا عنها أي شيء حتى اعرفها إنا بشكل جيد موافقون؟
الجميع : حسنا
رامي : لكن أرجوك اخبرنا أي شيء
مراد :ماذا قلت؟
مضت الأيام وأصدقاء مراد متشوقون لان يعرفوا هذه الفتاة وبعد سنة من تعرف مراد على جوليت قالت له :
- عزيزي الم يحن الوقت لتراني واراك ؟
- الم نرى بعض ؟
- لا أريد إن أراك على الحقيقة فصور لاتكفي
- حسنا سأفكر في الأمر
- إذا قررت فهذا عنواني
- حسنا
- ذهب إلى شقيقته جنى البالغة من العمر 16 وكان دائما يخبرها بكل ما يريد فعله أو ما يحصل معه وقال لها الذي يردي فعله فقالت :
- وماذا في هذا اذهب وقابلها لعلها تكون زوجتك ؟
- اعلم هذا لكن أخاف
- تخاف من ماذا؟
- من إن أقع في المعصية
- يا لك من تقي لا تخف فان الله معك فأنت قصدك شريف صحيح ؟
- مؤكد
- وستتزوجها ان كانت مثل الفتاة التي تريدها
- مؤكد
- حسنا ولما الخوف اذهب ولا تتردد
وفي اليوم التالي استيقظ ونزل لطابق السفلي وقال:
- السلام عليكم
أمه :وعليكم السلام بني كيف أصبحت؟
- أصبحنا وصبح الملك لله
- الحمد لله
- أمي أين أبي؟
- في الحديقة
خرج ورأى والده وقال:
- أبي لدي قضية في الفاتكان وسأذهب لحلها لن اتاخر أسبوع أو عشرة أيام
- الله معك إذا احتجت شيء فطلب ولا تتردد
- لا فقط أريد نقود
أعطه ما يلزم وذهب لتجهيز نفسه وفي اليوم التالي :
-مراد : أمي إني ذاهب أتريدين شيء؟
- رضي الله عنك يا بني
- وأنت يا أبي
- وفقك الله ويسر لك أمرك
خرج وذهب وصل الفاتكان وهذه مدينة في ايطاليا وجود مسلمين فيها احتماله واحد بالمائة دخل ونظر للمدينة كنائس في كل مكان والصليب ومكان بنسبة له مخيف اتصل بجوليت أجابت :
- مرحبا
- مرحبا إنا في الفاتكان
- حقا أين بضبط
- عند نافورة مياه كبيرة وعليها صليب
- حسنا ثواني وسأكون عندك
ومثلما قالت دقيقة وكانت إمامه كانت مرتدية فستان اسود قصير ونثرت شعرها الذهبي على كتفيها وكحلت عيونها خضراء اللون حين رآها ذهل بجمالها وأراد التقدم لكن دخل في متاهة وقال في نفسه:
- إذا اقتربت منها وأخذتها بين يدي سأقع في المعصية واعصي ربي وهذا الشيء لا أريده
- وهنا اتى الشيطان وقال:
- لم تنتظر سنة لكي لا تستطيع حتى لمسها لن يحصل شيء إن حضنتها والله غفورا رحيم
ومثلما قال له نسي الدنيا واقترب منها وأخذها بين يديه وذهبا أخذته وذهبا لرئيت الفاتيكان وفي المساء قالت:
- ألان سنذهب لرئيت أهلي ولتتعرف إليهم
نظر إليها مستغربا وقال :
- اهلك عادي لا مشكلة
- اجل وماذا في هذا
- نحن في بلدنا ممنوع هذا الشيء نهائيا
- لا نحن لدينا عادي هيا
دخل المنزل ورحب به أهلها أجمل ترحيب جلس معهم وكانوا لطفا جدا وبعد إن تناول طعام العشاء معم قالت أمها:
- جوليت خذي مراد ودعيه يرى منزلك
- حسنا
أخذته وذهبت فقال:
- حقا لك منزل لوحدك
- اجل منذ إن أكملت الثامنة عشرة وانأ لدي منزل لوحدي
- لديكم أشياء غريبة كثيرة
وصلا منزلها ولكن يمكنكم القول انه قصر الملوك لا يعيشون بمثله دخلت وارته المنزل وقالت:
- تعال لاريك غرفة النوم
اخذته وذهبت الى الغرفة اغلقت النوافذ والستائر وجلست على السرير وقالت :
- تعال
عاد ضميره وتذكر انه عصا ربه ووقع في المعصية واراد ان لا يقترب ات شيطانه مرة اخرة وقال:
- لان تخسر شيء ان اقتربت منها وعرفت ماذا تريد
لكن هذه المرة لم يجبه وقال:
- اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اتظروا التكملة اتمنى ان تعجبكم