[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فيا مكروب..ويا مغموم.. ويامعيون..ويامسحور..
ويامن ضاقت عليه الأرض بما رحبت أين أنت عن هذه الثلاث أدوية!
أخواني وأخواتي ... عندما تحزن وتعتقد أن الحياة أغلقت أبوابها
في وجهك ..ماذا تفعـــل ..؟؟؟
تابع القــــــراءة لتعـــرف الجـــواب .. فالحـــل يســــير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ثلاثة أمـــور أقــــوى من السحر
في وجهك ..ماذا تفعـــل ..؟؟؟
تابع القــــــراءة لتعـــرف الجـــواب .. فالحـــل يســــير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ثلاثة أمـــور أقــــوى من السحر
يقول الشيخ عادل المقبل جاءني في يوم من الأيام رجل،ودخل علي في مركز الهيئة
قال لي: يا أخي إن إبني مسحور، وإن إمرأة قد سحرته ،فوالله إنه لا ينام الليل،
ولا يهنأ بالطعام حتى يذهب إلى عتبة بيت هذه المرأة فيشم العتبة ثم تهدأ نفسه،
وأنا أريدك أن تفك سحره..
فقلت له: أنا والله يا أخي ما أستطيع أن أفك سحره .
قال: لا تستطيع أن تفك سحره ؟!!
قلت أي الشيخ عادل المقبل: والله يا أخي ما أقدر .
قال: أقول لك تقدر تفك سحره ؟!!
قلت: يا أخي عصا موسى ليست معي أتلزمني بما لا أستطيع؟
ولكني سأرشدك إلى ثلاث أمور، إن لم تنفعك هذه الثلاث أمور فوالله لن ينفعك أحد أبداً!!
قال: هاتها..
قلت: الأولى عليك بالدعاء والإنكسار بين يدي الله جل وعلا في ثلث الليل الأخير،
يوم ينزل ربنا جل وعلا إلى السماء الدنيا فيقول من يدعوني فاستجيب له؟
من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟
وذلك كل ليلة ربنا جل وعلا يناديك والله لن يخذلك
قال: والثانية؟
قلت: الزم الإستغفاروأكثر منه،
فإنه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم: {من لزم الاستغفار جعل الله له من كل
هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لايحتسب }
قال: والثالثة؟
قلت: هل أنت تعد هذا البلاء مصيبة؟
قال: نعم
قلت: أذكرك بحديث أم سلمة رضي الله عنها
قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « مامن عبد تصيبه مصيبة ،
فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون : اللهم أجرني في مصيبتي ،واخلف لي خيرا منها،
إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها . قالت : فلما توفي أبو سلمة ،
قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف الله لي خيرا منه
( أي من أبي سلمة ) رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه مسلم .
قال: وغيرها؟
قلت: والله ماعندي غير هذي إن ما نفعتك هذي والله ما غيرها ينفعك ابد..
فخرج من عندي
وبعد خمسة أيام - يا أخوان - جاءني الرجل والله وجهه كالقمر ليلة البدر
قال: أنا أريدك
فقلت: تفضل ياعمي
قال: لا حتى يخرجون الناس
فخرج الناس
ثم قال: تفضل !!
فأدخل يده في جيبه وأخرج عملاُ فأعطاني إياه
فلما فكيته وإذا هو عمل سحر
قلت له :أفا..أفا..لا تبيع دينك ياعم !!
فمسك لحيته وقال: والله الذي لا إله غيره ما أبيع ديني لو مات أبنائي واحد واحد
والله لقد رأيت نِعَم الله جل وعلا علي بدعائي له وانكساري بين يديه فكيف أكفر بالله
وأذهب إلى هؤلاء السحرة ؟!
قلت له: طيب وش الخبر؟
فما أجابني !!
قلت له: هل دعوت الله ؟
فما أجابني الا بالبكاء !!
ثم بكى بكاءاً شديداً
ثم أدخل يده في جيبه الأيسر وأخرج عملاً آخر وأعطاني إياه
فقلت: ياعم أخبرني ما الخبر ؟
قال: والله الذي لا إله غيره من خرجت من عندك وأنا كل يوم الساعة 2
في الليل أقوم وأناجي ربي وأدعوه وأنا ساجد واسأله أن يفرج عني ما أنا فيه
ولزمت الاستغفار طيلة تلك الايام..
لزمت الاستغفار..و والله الذي لا إله غيره كلما تذكرت ذلك المصاب الجلل
قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون..ظاناُ بأن هذا حق وأن ما جاء به النبي
عليه الصلاة والسلام صدق، وأنه لابد وأن يُفَرَج عني ما أنا فيه..
وفي يوم من الأيام في تمام الساعة الثانية ليلاُ وإذا بجرس الهاتف يرن
فرفعت السماعة:
ألو السلام عليكم
وعليكم السلام..أنت فلان ؟
قلت: أنا فلان !
قال: هل تريد سحر إبنك ؟
قلت: نعم !
قال: أخرج بجوار بيتك في أرض براحة تحت الحجر موجود سحر إبنك
يقول فخرجت وذهبت للحجر ورفعته فوجدت السحر الأول !
قال: كنت سآتيك من أول يوم ولكني خفت يامطوع أن تقول عني مجنون هذا!
وفي اليوم الثاني في نفس الوقت رن الهاتف مرة أخرى ورفعت الهاتف
فقال لي: أنت فلان ؟
فقلت: نعم
قال: اذهب وخذ باقي السحر خلف المكان بحَجَرتين
قال: فوجدت السحر وأحضرته اليك !
من هو؟ يسألني
(أي يسأله عن هوية المتصل)
فقال الشيخ عادل المقبل: الله أعلم ولكنني أظن أن هذا ربما أن هذه المرأة البغي
ذهبت فدفنت هذا السحر مع شخص من أصحابها ..
فدعوت الله جل وعلا الذي نواصي العباد بيده..وقلوبهم بين أصبعيه من أصبعه
فسخره أن أخرج لك هذا السحر..ومايعلم جنود ربك إلا هو
فقال الرجل للشيخ المقبل: صدقت..
قال لي: يا أخي إن إبني مسحور، وإن إمرأة قد سحرته ،فوالله إنه لا ينام الليل،
ولا يهنأ بالطعام حتى يذهب إلى عتبة بيت هذه المرأة فيشم العتبة ثم تهدأ نفسه،
وأنا أريدك أن تفك سحره..
فقلت له: أنا والله يا أخي ما أستطيع أن أفك سحره .
قال: لا تستطيع أن تفك سحره ؟!!
قلت أي الشيخ عادل المقبل: والله يا أخي ما أقدر .
قال: أقول لك تقدر تفك سحره ؟!!
قلت: يا أخي عصا موسى ليست معي أتلزمني بما لا أستطيع؟
ولكني سأرشدك إلى ثلاث أمور، إن لم تنفعك هذه الثلاث أمور فوالله لن ينفعك أحد أبداً!!
قال: هاتها..
قلت: الأولى عليك بالدعاء والإنكسار بين يدي الله جل وعلا في ثلث الليل الأخير،
يوم ينزل ربنا جل وعلا إلى السماء الدنيا فيقول من يدعوني فاستجيب له؟
من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟
وذلك كل ليلة ربنا جل وعلا يناديك والله لن يخذلك
قال: والثانية؟
قلت: الزم الإستغفاروأكثر منه،
فإنه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم: {من لزم الاستغفار جعل الله له من كل
هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لايحتسب }
قال: والثالثة؟
قلت: هل أنت تعد هذا البلاء مصيبة؟
قال: نعم
قلت: أذكرك بحديث أم سلمة رضي الله عنها
قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « مامن عبد تصيبه مصيبة ،
فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون : اللهم أجرني في مصيبتي ،واخلف لي خيرا منها،
إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها . قالت : فلما توفي أبو سلمة ،
قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف الله لي خيرا منه
( أي من أبي سلمة ) رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه مسلم .
قال: وغيرها؟
قلت: والله ماعندي غير هذي إن ما نفعتك هذي والله ما غيرها ينفعك ابد..
فخرج من عندي
وبعد خمسة أيام - يا أخوان - جاءني الرجل والله وجهه كالقمر ليلة البدر
قال: أنا أريدك
فقلت: تفضل ياعمي
قال: لا حتى يخرجون الناس
فخرج الناس
ثم قال: تفضل !!
فأدخل يده في جيبه وأخرج عملاُ فأعطاني إياه
فلما فكيته وإذا هو عمل سحر
قلت له :أفا..أفا..لا تبيع دينك ياعم !!
فمسك لحيته وقال: والله الذي لا إله غيره ما أبيع ديني لو مات أبنائي واحد واحد
والله لقد رأيت نِعَم الله جل وعلا علي بدعائي له وانكساري بين يديه فكيف أكفر بالله
وأذهب إلى هؤلاء السحرة ؟!
قلت له: طيب وش الخبر؟
فما أجابني !!
قلت له: هل دعوت الله ؟
فما أجابني الا بالبكاء !!
ثم بكى بكاءاً شديداً
ثم أدخل يده في جيبه الأيسر وأخرج عملاً آخر وأعطاني إياه
فقلت: ياعم أخبرني ما الخبر ؟
قال: والله الذي لا إله غيره من خرجت من عندك وأنا كل يوم الساعة 2
في الليل أقوم وأناجي ربي وأدعوه وأنا ساجد واسأله أن يفرج عني ما أنا فيه
ولزمت الاستغفار طيلة تلك الايام..
لزمت الاستغفار..و والله الذي لا إله غيره كلما تذكرت ذلك المصاب الجلل
قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون..ظاناُ بأن هذا حق وأن ما جاء به النبي
عليه الصلاة والسلام صدق، وأنه لابد وأن يُفَرَج عني ما أنا فيه..
وفي يوم من الأيام في تمام الساعة الثانية ليلاُ وإذا بجرس الهاتف يرن
فرفعت السماعة:
ألو السلام عليكم
وعليكم السلام..أنت فلان ؟
قلت: أنا فلان !
قال: هل تريد سحر إبنك ؟
قلت: نعم !
قال: أخرج بجوار بيتك في أرض براحة تحت الحجر موجود سحر إبنك
يقول فخرجت وذهبت للحجر ورفعته فوجدت السحر الأول !
قال: كنت سآتيك من أول يوم ولكني خفت يامطوع أن تقول عني مجنون هذا!
وفي اليوم الثاني في نفس الوقت رن الهاتف مرة أخرى ورفعت الهاتف
فقال لي: أنت فلان ؟
فقلت: نعم
قال: اذهب وخذ باقي السحر خلف المكان بحَجَرتين
قال: فوجدت السحر وأحضرته اليك !
من هو؟ يسألني
(أي يسأله عن هوية المتصل)
فقال الشيخ عادل المقبل: الله أعلم ولكنني أظن أن هذا ربما أن هذه المرأة البغي
ذهبت فدفنت هذا السحر مع شخص من أصحابها ..
فدعوت الله جل وعلا الذي نواصي العباد بيده..وقلوبهم بين أصبعيه من أصبعه
فسخره أن أخرج لك هذا السحر..ومايعلم جنود ربك إلا هو
فقال الرجل للشيخ المقبل: صدقت..
فيا مكروب..ويا مغموم.. ويامعيون..ويامسحور..
ويامن ضاقت عليه الأرض بما رحبت أين أنت عن هذه الثلاث أدوية!