وأخيــــــرا .....اعتذرت
--------------------------------------------------------------------------------
حاولت أن أعطي أكثر من روحي
وهبتك القليل..كان هذا قولي
أرى نظرات الدفء..وأجد الصد والهجر
و أشعر بكل ما فيه ففي البعد النوم له ولي السهر
أتى الوداع ,فارق , أبتعد , دموع , أرق , عذاب امتد
همست , ناديت .صرخت
من دون رد ولا حتى صدى
وجدته بعيدا عن أعذاري
قريباً من أمتــــاري
يتماشى وكأنه يسمع صراخي..فيصدني بهدوئه
خرج قلبي عن حدود نبضه .. فمات لنكرانه
فقتلت نفسي بنفسي .. ذللت حد الإذلال
رجعت لعالمي .. صدمت بسراب أحلامي
لن تفسر ما حصل الأقلام
ولن أحبر حربي مع الآلام
لكن رجعت
رسمت وغيرت ما كنت
وعندما قصرت دروب الآمال
فتتابع الخطوات .. وتعقل الهفوات
عندما برق مطمحي في بعد عيني
عــــــــاد مخيب الآمال
فمد يده وقال عدت!!
تبسمت وقلت.. من خلفك جرحت؟؟
فقال مع غيرك تهت !!
استغربت لما سمعت
فصارحته وقسيت
وقسى دمعي ورق دمعه!!
فظن بإبتسامتي الرجوع!!
فسرد الوعود!!
فتلهف وشد من خضوع نفسه (كبرياء زائف)
فأشرت بكفي وأعليت مستوى ذقني
قلت بكل ما أوتيت .... , وضعف قلب , وقوة عقل , وانهيار دمع
أعـتــذر
ليس ذنبي لم تجد كحبي , لا تجبرني على أن أعطيك شيء أثمن منك!!
نـــعم أدرت ظهري له أخيراً
اعتذرت له أخيراً
ابتسمت أخيراً لأنني خططت لهذا اليوم .. وخفت أن تخون عاطفة قلبي قرار عقلي
لن تدوم حياتي إن كنت وحدك تعيش..
وكيف تبكي عيوني ودمعي لديك يعيش!!
--------------------------------------------------------------------------------
حاولت أن أعطي أكثر من روحي
وهبتك القليل..كان هذا قولي
أرى نظرات الدفء..وأجد الصد والهجر
و أشعر بكل ما فيه ففي البعد النوم له ولي السهر
أتى الوداع ,فارق , أبتعد , دموع , أرق , عذاب امتد
همست , ناديت .صرخت
من دون رد ولا حتى صدى
وجدته بعيدا عن أعذاري
قريباً من أمتــــاري
يتماشى وكأنه يسمع صراخي..فيصدني بهدوئه
خرج قلبي عن حدود نبضه .. فمات لنكرانه
فقتلت نفسي بنفسي .. ذللت حد الإذلال
رجعت لعالمي .. صدمت بسراب أحلامي
لن تفسر ما حصل الأقلام
ولن أحبر حربي مع الآلام
لكن رجعت
رسمت وغيرت ما كنت
وعندما قصرت دروب الآمال
فتتابع الخطوات .. وتعقل الهفوات
عندما برق مطمحي في بعد عيني
عــــــــاد مخيب الآمال
فمد يده وقال عدت!!
تبسمت وقلت.. من خلفك جرحت؟؟
فقال مع غيرك تهت !!
استغربت لما سمعت
فصارحته وقسيت
وقسى دمعي ورق دمعه!!
فظن بإبتسامتي الرجوع!!
فسرد الوعود!!
فتلهف وشد من خضوع نفسه (كبرياء زائف)
فأشرت بكفي وأعليت مستوى ذقني
قلت بكل ما أوتيت .... , وضعف قلب , وقوة عقل , وانهيار دمع
أعـتــذر
ليس ذنبي لم تجد كحبي , لا تجبرني على أن أعطيك شيء أثمن منك!!
نـــعم أدرت ظهري له أخيراً
اعتذرت له أخيراً
ابتسمت أخيراً لأنني خططت لهذا اليوم .. وخفت أن تخون عاطفة قلبي قرار عقلي
لن تدوم حياتي إن كنت وحدك تعيش..
وكيف تبكي عيوني ودمعي لديك يعيش!!