تسلمت هيئة التحقيق والادعاء العام في رابغ مؤخرا ملف قضية مقتل شاب في السابعة عشرة من عمره في قرية تمايا ، عقب أن عثر راعي أغنام على جثته بالقرب من إحدى برك المياه الراكدة غربي قرية مغينية وهي في حالة تحلل كامل.
ليبلغ بدوره رجال الأمن الذين باشروا على الفور في موقع الجثة. وأسفرت الجهود على القبض على الجناة . وأحالت دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام المتهمين في قضية مقتل الشاب إلى التوقيف الاحتياطي لاستكمال التحقيقات تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء بلائحة ادعاء من المدعي العام للمطالبة بقتلهم قصاصا بضرب أعناقهم بالسيف حتى الموت، فيما أطلقت الهيئة سراح متهمين آخرين.
وبحسب صحيفة عكاظ التي تابعت تفاصيل القضية , أكد مصدر مطلع في هيئة التحقيق والادعاء العام «أن التحقيقات الأولية ونتائج الأدلة الجنائية كشفت عن فصول هذه الجريمة البشعة والتي اتهم فيها ثلاثة شبان تبلغ أعمارهم 17، 18، 21 عاما، غدروا بصديقهم بعد جلسة سكر في أحد المواقع النائية».
وأشار المصدر إلى أنه بعد عرض الجثة على الطبيب الشرعي اتضح أنها تعود لشخص في العقد الثاني من العمر ، وهي في حالة تحلل متقدم، خلافا لوجود إصابات في الرأس ، العنق ، الظهر ، الصدر ، البطن ، الطرف السفلي الأيسر، واليد اليمنى، ناتجة عن طلقات نارية من سلاح «شوزن» غير مرخص، وطعنات بآلة ذات نصل حاد، إضافة إلى وجود آثار نهش حيواني في الساعد الأيسر.
وأكدت ذات المصادر أنه وبمراجعة سجلات المفقودين ، تبين وجود بلاغ من مواطن عن تغيب ابنه عن عائلته لأكثر من أسبوع، إذ جرى استدعاؤه للتعرف على الجثة ، ليؤكد أنها لابنه، ليفتح بذلك تحقيق موسع للأجهزة الأمنية لمعرفة المتورطين في هذه الجريمة. وقال المصدر إن الأجهزة الأمنية توصلت إلى مرتكبي الجريمة في وقت قياسي، إذ تم تسجيل اعترافاتهم بصفة رسمية، مدونين تفاصيل الجريمة منذ التفكير فيها وحتى مرحلة التخطيط وانتهاء بتنفيذها وقتل صديقهم.
ولفت المصدر «إن المجني عليه والبالغ من العمر 17 عاما خرج مع ثلاثة من أصدقائه في رحلة صيد عبر سيارة مسروقة لمدة يومين قبل أن يغادروها بسبب تعطلها، ثم اتجهوا إلى موقع آخر بعد أن جلبوا المسكر وماعزا سرقوها ليقوموا بتناولها على وجبة الغداء، حتى فوجئوا بتهديد المجني عليه بإبلاغ الشرطة عن المتورطين في سرقة السيارة، ليبدأ الشجار بينهم، ما دعا أحدهم التخطيط لقتل المجني عليه خوفا من افتضاح أمرهم».
وأبان المصدر أن التحقيقات الأولية كشفت أن الشبان الثلاثة المتهمين في القضية قرروا التخلص من صديقهم في أسرع وقت، حتى لا ينكشف أمرهم أمام الشرطة في عدة سوابق تتلخص بالسرقة وفعل فاحشة اللواط وغيرها من الجرائم، إذ بدأوا باستدراجه إلى منطقة نائية ، ثم عمد أحدهم إلى إطلاق النار عليه أكثر من مرة لكنه لم يمت، ما دعاهم إلى خنقه بالحزام ومن ثم تسديد أربع طعنات نحو صدره وظهره بآلة حادة حتى فارق الحياة. وأضاف المصدر، تم إيداع المتهمين البالغين في سجن رابغ ، والحدث في دار الملاحظة الاجتماعية في محافظة جدة لحين البت في قضيتهم وعرضها أمام القضاء لإصدار الحكم الشرعي في هذه الجريمة التي هزت قرية تمايا.
المصدر"صحيفه عاجل الاكترونيه"
تسلمت هيئة التحقيق والادعاء العام في رابغ مؤخرا ملف قضية مقتل شاب في السابعة عشرة من عمره في قرية تمايا ، عقب أن عثر راعي أغنام على جثته بالقرب من إحدى برك المياه الراكدة غربي قرية مغينية وهي في حالة تحلل كامل.
ليبلغ بدوره رجال الأمن الذين باشروا على الفور في موقع الجثة. وأسفرت الجهود على القبض على الجناة . وأحالت دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام المتهمين في قضية مقتل الشاب إلى التوقيف الاحتياطي لاستكمال التحقيقات تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء بلائحة ادعاء من المدعي العام للمطالبة بقتلهم قصاصا بضرب أعناقهم بالسيف حتى الموت، فيما أطلقت الهيئة سراح متهمين آخرين.
وبحسب صحيفة عكاظ التي تابعت تفاصيل القضية , أكد مصدر مطلع في هيئة التحقيق والادعاء العام «أن التحقيقات الأولية ونتائج الأدلة الجنائية كشفت عن فصول هذه الجريمة البشعة والتي اتهم فيها ثلاثة شبان تبلغ أعمارهم 17، 18، 21 عاما، غدروا بصديقهم بعد جلسة سكر في أحد المواقع النائية».
وأشار المصدر إلى أنه بعد عرض الجثة على الطبيب الشرعي اتضح أنها تعود لشخص في العقد الثاني من العمر ، وهي في حالة تحلل متقدم، خلافا لوجود إصابات في الرأس ، العنق ، الظهر ، الصدر ، البطن ، الطرف السفلي الأيسر، واليد اليمنى، ناتجة عن طلقات نارية من سلاح «شوزن» غير مرخص، وطعنات بآلة ذات نصل حاد، إضافة إلى وجود آثار نهش حيواني في الساعد الأيسر.
وأكدت ذات المصادر أنه وبمراجعة سجلات المفقودين ، تبين وجود بلاغ من مواطن عن تغيب ابنه عن عائلته لأكثر من أسبوع، إذ جرى استدعاؤه للتعرف على الجثة ، ليؤكد أنها لابنه، ليفتح بذلك تحقيق موسع للأجهزة الأمنية لمعرفة المتورطين في هذه الجريمة. وقال المصدر إن الأجهزة الأمنية توصلت إلى مرتكبي الجريمة في وقت قياسي، إذ تم تسجيل اعترافاتهم بصفة رسمية، مدونين تفاصيل الجريمة منذ التفكير فيها وحتى مرحلة التخطيط وانتهاء بتنفيذها وقتل صديقهم.
ولفت المصدر «إن المجني عليه والبالغ من العمر 17 عاما خرج مع ثلاثة من أصدقائه في رحلة صيد عبر سيارة مسروقة لمدة يومين قبل أن يغادروها بسبب تعطلها، ثم اتجهوا إلى موقع آخر بعد أن جلبوا المسكر وماعزا سرقوها ليقوموا بتناولها على وجبة الغداء، حتى فوجئوا بتهديد المجني عليه بإبلاغ الشرطة عن المتورطين في سرقة السيارة، ليبدأ الشجار بينهم، ما دعا أحدهم التخطيط لقتل المجني عليه خوفا من افتضاح أمرهم».
وأبان المصدر أن التحقيقات الأولية كشفت أن الشبان الثلاثة المتهمين في القضية قرروا التخلص من صديقهم في أسرع وقت، حتى لا ينكشف أمرهم أمام الشرطة في عدة سوابق تتلخص بالسرقة وفعل فاحشة اللواط وغيرها من الجرائم، إذ بدأوا باستدراجه إلى منطقة نائية ، ثم عمد أحدهم إلى إطلاق النار عليه أكثر من مرة لكنه لم يمت، ما دعاهم إلى خنقه بالحزام ومن ثم تسديد أربع طعنات نحو صدره وظهره بآلة حادة حتى فارق الحياة. وأضاف المصدر، تم إيداع المتهمين البالغين في سجن رابغ ، والحدث في دار الملاحظة الاجتماعية في محافظة جدة لحين البت في قضيتهم وعرضها أمام القضاء لإصدار الحكم الشرعي في هذه الجريمة التي هزت قرية تمايا.
ليبلغ بدوره رجال الأمن الذين باشروا على الفور في موقع الجثة. وأسفرت الجهود على القبض على الجناة . وأحالت دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام المتهمين في قضية مقتل الشاب إلى التوقيف الاحتياطي لاستكمال التحقيقات تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء بلائحة ادعاء من المدعي العام للمطالبة بقتلهم قصاصا بضرب أعناقهم بالسيف حتى الموت، فيما أطلقت الهيئة سراح متهمين آخرين.
وبحسب صحيفة عكاظ التي تابعت تفاصيل القضية , أكد مصدر مطلع في هيئة التحقيق والادعاء العام «أن التحقيقات الأولية ونتائج الأدلة الجنائية كشفت عن فصول هذه الجريمة البشعة والتي اتهم فيها ثلاثة شبان تبلغ أعمارهم 17، 18، 21 عاما، غدروا بصديقهم بعد جلسة سكر في أحد المواقع النائية».
وأشار المصدر إلى أنه بعد عرض الجثة على الطبيب الشرعي اتضح أنها تعود لشخص في العقد الثاني من العمر ، وهي في حالة تحلل متقدم، خلافا لوجود إصابات في الرأس ، العنق ، الظهر ، الصدر ، البطن ، الطرف السفلي الأيسر، واليد اليمنى، ناتجة عن طلقات نارية من سلاح «شوزن» غير مرخص، وطعنات بآلة ذات نصل حاد، إضافة إلى وجود آثار نهش حيواني في الساعد الأيسر.
وأكدت ذات المصادر أنه وبمراجعة سجلات المفقودين ، تبين وجود بلاغ من مواطن عن تغيب ابنه عن عائلته لأكثر من أسبوع، إذ جرى استدعاؤه للتعرف على الجثة ، ليؤكد أنها لابنه، ليفتح بذلك تحقيق موسع للأجهزة الأمنية لمعرفة المتورطين في هذه الجريمة. وقال المصدر إن الأجهزة الأمنية توصلت إلى مرتكبي الجريمة في وقت قياسي، إذ تم تسجيل اعترافاتهم بصفة رسمية، مدونين تفاصيل الجريمة منذ التفكير فيها وحتى مرحلة التخطيط وانتهاء بتنفيذها وقتل صديقهم.
ولفت المصدر «إن المجني عليه والبالغ من العمر 17 عاما خرج مع ثلاثة من أصدقائه في رحلة صيد عبر سيارة مسروقة لمدة يومين قبل أن يغادروها بسبب تعطلها، ثم اتجهوا إلى موقع آخر بعد أن جلبوا المسكر وماعزا سرقوها ليقوموا بتناولها على وجبة الغداء، حتى فوجئوا بتهديد المجني عليه بإبلاغ الشرطة عن المتورطين في سرقة السيارة، ليبدأ الشجار بينهم، ما دعا أحدهم التخطيط لقتل المجني عليه خوفا من افتضاح أمرهم».
وأبان المصدر أن التحقيقات الأولية كشفت أن الشبان الثلاثة المتهمين في القضية قرروا التخلص من صديقهم في أسرع وقت، حتى لا ينكشف أمرهم أمام الشرطة في عدة سوابق تتلخص بالسرقة وفعل فاحشة اللواط وغيرها من الجرائم، إذ بدأوا باستدراجه إلى منطقة نائية ، ثم عمد أحدهم إلى إطلاق النار عليه أكثر من مرة لكنه لم يمت، ما دعاهم إلى خنقه بالحزام ومن ثم تسديد أربع طعنات نحو صدره وظهره بآلة حادة حتى فارق الحياة. وأضاف المصدر، تم إيداع المتهمين البالغين في سجن رابغ ، والحدث في دار الملاحظة الاجتماعية في محافظة جدة لحين البت في قضيتهم وعرضها أمام القضاء لإصدار الحكم الشرعي في هذه الجريمة التي هزت قرية تمايا.
المصدر"صحيفه عاجل الاكترونيه"
تسلمت هيئة التحقيق والادعاء العام في رابغ مؤخرا ملف قضية مقتل شاب في السابعة عشرة من عمره في قرية تمايا ، عقب أن عثر راعي أغنام على جثته بالقرب من إحدى برك المياه الراكدة غربي قرية مغينية وهي في حالة تحلل كامل.
ليبلغ بدوره رجال الأمن الذين باشروا على الفور في موقع الجثة. وأسفرت الجهود على القبض على الجناة . وأحالت دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام المتهمين في قضية مقتل الشاب إلى التوقيف الاحتياطي لاستكمال التحقيقات تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء بلائحة ادعاء من المدعي العام للمطالبة بقتلهم قصاصا بضرب أعناقهم بالسيف حتى الموت، فيما أطلقت الهيئة سراح متهمين آخرين.
وبحسب صحيفة عكاظ التي تابعت تفاصيل القضية , أكد مصدر مطلع في هيئة التحقيق والادعاء العام «أن التحقيقات الأولية ونتائج الأدلة الجنائية كشفت عن فصول هذه الجريمة البشعة والتي اتهم فيها ثلاثة شبان تبلغ أعمارهم 17، 18، 21 عاما، غدروا بصديقهم بعد جلسة سكر في أحد المواقع النائية».
وأشار المصدر إلى أنه بعد عرض الجثة على الطبيب الشرعي اتضح أنها تعود لشخص في العقد الثاني من العمر ، وهي في حالة تحلل متقدم، خلافا لوجود إصابات في الرأس ، العنق ، الظهر ، الصدر ، البطن ، الطرف السفلي الأيسر، واليد اليمنى، ناتجة عن طلقات نارية من سلاح «شوزن» غير مرخص، وطعنات بآلة ذات نصل حاد، إضافة إلى وجود آثار نهش حيواني في الساعد الأيسر.
وأكدت ذات المصادر أنه وبمراجعة سجلات المفقودين ، تبين وجود بلاغ من مواطن عن تغيب ابنه عن عائلته لأكثر من أسبوع، إذ جرى استدعاؤه للتعرف على الجثة ، ليؤكد أنها لابنه، ليفتح بذلك تحقيق موسع للأجهزة الأمنية لمعرفة المتورطين في هذه الجريمة. وقال المصدر إن الأجهزة الأمنية توصلت إلى مرتكبي الجريمة في وقت قياسي، إذ تم تسجيل اعترافاتهم بصفة رسمية، مدونين تفاصيل الجريمة منذ التفكير فيها وحتى مرحلة التخطيط وانتهاء بتنفيذها وقتل صديقهم.
ولفت المصدر «إن المجني عليه والبالغ من العمر 17 عاما خرج مع ثلاثة من أصدقائه في رحلة صيد عبر سيارة مسروقة لمدة يومين قبل أن يغادروها بسبب تعطلها، ثم اتجهوا إلى موقع آخر بعد أن جلبوا المسكر وماعزا سرقوها ليقوموا بتناولها على وجبة الغداء، حتى فوجئوا بتهديد المجني عليه بإبلاغ الشرطة عن المتورطين في سرقة السيارة، ليبدأ الشجار بينهم، ما دعا أحدهم التخطيط لقتل المجني عليه خوفا من افتضاح أمرهم».
وأبان المصدر أن التحقيقات الأولية كشفت أن الشبان الثلاثة المتهمين في القضية قرروا التخلص من صديقهم في أسرع وقت، حتى لا ينكشف أمرهم أمام الشرطة في عدة سوابق تتلخص بالسرقة وفعل فاحشة اللواط وغيرها من الجرائم، إذ بدأوا باستدراجه إلى منطقة نائية ، ثم عمد أحدهم إلى إطلاق النار عليه أكثر من مرة لكنه لم يمت، ما دعاهم إلى خنقه بالحزام ومن ثم تسديد أربع طعنات نحو صدره وظهره بآلة حادة حتى فارق الحياة. وأضاف المصدر، تم إيداع المتهمين البالغين في سجن رابغ ، والحدث في دار الملاحظة الاجتماعية في محافظة جدة لحين البت في قضيتهم وعرضها أمام القضاء لإصدار الحكم الشرعي في هذه الجريمة التي هزت قرية تمايا.