صباااحكم\مساااكم ورد
الذئاب البشريـة » أكـذوبه « إخترعتـها النسـاء
مدخل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة
يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة
قالت: أخاف العار والاغراق في درب الرذيلة
والأهل والخلان والجيران بل كل القبيلة
قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة
إنا إذا التقينا أمامنا ألف حيلة
المقدمة //
لطالما كان مصطلح الذئاب البشريه مقروناً دائماً ببعض تلك الشخصيات الدونيه
التي أطلقت رصاصة الرحمه على أخلاقياتها و مبادئها و قيمها الذاتيه في
المجتمع و الدين و لطالما كان هذا المصطلح لطخة عار على جبين تلك
الشرائح التي أراقت دماء معاني الشرف و الكرامه بالغصب و الإكراه
في جميل معنى الطهاره و الصفاء ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة
يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة
قالت: أخاف العار والاغراق في درب الرذيلة
والأهل والخلان والجيران بل كل القبيلة
قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة
إنا إذا التقينا أمامنا ألف حيلة
المقدمة //
لطالما كان مصطلح الذئاب البشريه مقروناً دائماً ببعض تلك الشخصيات الدونيه
التي أطلقت رصاصة الرحمه على أخلاقياتها و مبادئها و قيمها الذاتيه في
المجتمع و الدين و لطالما كان هذا المصطلح لطخة عار على جبين تلك
الشرائح التي أراقت دماء معاني الشرف و الكرامه بالغصب و الإكراه
في جميل معنى الطهاره و الصفاء ..
الموضوع //
قد لايختلف اثنان على مفهومية بلاغة التشبيه في حياتنا و على جودة إنتقاء
بعض المصطلحات و إقرانها في واقع مجتمعنا و مدى تفاعلها و تداولهابيننا
في بوتقة هذا المجتمع ، من هنا كان لخروج (مصطلح الذئاب البشرية )
وتداوله
و آلية ( قصه و لصقه )
بين افراد المجتمع بصورة الظاهره التي أصبحت تطال
المخطئ والجاني و القاصي و الداني في المجتمع بمفهوم ( الوتيره الواحده )
فمنهم من أخذ هذا المصطلح غاية لإدراك حضيض غاياته و البعض أخذها بنية
الإرتقاء الإجتماعي و منهم من وجدها شماعة مناسبة لوضع زلاته
وقاذوراته الأخلاقيه عليها
( فختلفت الغايات و توحدت الوسيله ) .
من هنا سوف أعدل مفهوم ذلك المصطلح و أشطب بعض المفاهيم المغلوطه
من وجهة نظري الخاصة و أوضح بأن لهذا المصطلح بدى
يسلك مبدأ ( الغاية التي تبرر الوسيلة ) .
مسرحية ( الذئب و النعجة )
بات لهذا المصطلح مسرحية مسبقة الإخراج و الحوار و
التنفيذ في مجتمعنا بطلها نعجة أنثويه و ذئب بشري يُدان بها الذئب
و يطلق من بعدها سراح تلك النعجه و تتوالى فصول
احداث تلك المسرحية منتهيه الوصول عبر بوابة دستور مغلق غير قابل
(للشطب و التعديل و المناقشة )
من هنا أحببت أن أرفع الستار عن بعض
الفصول المنسيه في كواليس تلك المسرحيه التي بات
مفهوم دستور حوارها موحد بين الذئب و النعجة ..
الفصل المنسي الأول // أكذوبة الذئب البشري
حينما تطرح الفتاة خمار عفتها ودينها و خلقها و عقلها
على أرض الرذيله و تتلاعب هنا و تتلاعب هناك متخذةً من مصطلح
( الذئب البشري )
شماعة مناسبة لرذالة و وقاحة اخطائها أثناء مواجة المجتمع
مرتدية من بعدها ثوب الضحية أثناء أحداث تلك المواجهه مرددةً أهاجيز أكذوبة
( الذئب و النعجة ) على مسامع من حولها لتحول بين أخطائها و غاياتها العبثية
الفصل المنسي الثاني // لعبة العطف و الضحية
حينما تتخذ هنا بعض الوجوه الملونه من الفتيات هذا المصطلح
( لحاجة في نفس يعقوب )
لكسب ثقة الآخرين متمثلةً بدور الضحية المغلوب على أمرها لإغتنام بعض التعاطف من بعض الشخوص المعنيه المدونه من قبلها في ملف المصالح
أو الحاجه الشخصية لها و لأهدافها الإجتماعيه تحت مسمى
( التعاطف مع الضحية )
الفصل المنسي الثالث // البطولات القومية
وللرجال نصيب أيضاً في إكتساب البين من ذلك المصطلح
حينما تجد البعض منهم يأخذ مصطلح الذئاب البشريه
( المستهلك و المستنفذ إجتماعيا ً)
و يرسوا به كوسيله مناسبه له للإرتقاء به
في المجتمع فتجده يسلك درب الرياء الإجتماعي بإرتكاز حديثه
و تصرفات أفعاله للعلن دوماً في محاربة ورفض تلك الذئاب
و إستبسال محاولات القضاء عليهم وتدوين
بطولاته أمام الجميع لغاية رفع
أسهم أخلاقه بين أقرانه من النساء أو لكسب ثقتهن
و قلوبهن ليمارس من بعدها دور الذئب و النعجه من جديد
( ولاشك بأن لتلك الشبكة العنكبوتيه
موطن مناسب لبعض تلك النفوس )
إعادة تقويم ( بمفهوم الكاتب )
مصطلح ( الذئب البشري ) مشروع المعنى و الوصف يخص
كل مغتصب عرض بالإكراه و منتهك حرمه بالإكراه
و قاذف حصن بالإكراه و تسقط مشروعية معناه
في حين وجود اطراف خاطئه متساوية الفعل
و التصرف بالرضا و القبول فليس من باب العدل
و المساواه اقران ذلك المصطلح بطرف دون الآخر
لذلك و جب تقويم معنى ذلك المصطلح بإقرانه بالشخوص
المغتصبه المنتهكه القاذفه بالإكراه
و الرغم و فصله عن الشخوص المخطئه المصاحبه لإطراف اخرى
موازيه لها بالخطأ و التصرف و الرضا و بتر أسطورة
( مصطلح الذئاب البشرية )
التي أصبحت أكذوبة نسائيه من البعض .
ملاحظه //
ما تم كتابته لايدخل في بند التعميم الشامل فالنفوس
لاتتساوى بين بعضها البعض
و غاية الموضوع هيه غايه حواريه بحته في اقناع الطرف او الطرف الآخر لايقصد به تجريح علني او مبطن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أحيآناً تتمنى لو أن الحيآة مآ زآلت تترآقص على كفيك كـ دمية تحركهآ كيفمآ تشآء .. تضرب بهآ من تشآء ، تبكي و تصرخ وقتمآ تشآء .. أينمآ تشآء !
أحيآناً تتمنى لو أن بعض الأحدآث تنتهي بشربة مآء .. و كأنهآ كابوس مر بسلآم
تتمنى لو أن هنآك شآشة تُضآء في منتصف الطريق لـ تقول لك :
Game Over
و تنتهي اللعبة .. لتلعب غيرهآ
تحياااااااااااتي
شمووووووقه