جلس عجوز حكيم على ضفة النهر وراح يتامل في جما ل المحيط لمح عقرب وقد وقع في الماءواخذ يتخبط محاولا ان ينقذ نفسه من الغرق قرر الرجل ان ينقذه مد له يده فلسعها سحب الرجل يده صارخا من الم ولكن لم تمضي سوى دقيقه واحده حتى مد يده ثانيه فلسعه مره اخرى وبعد دقيقه مديده يحاول اخراج العقر ب وعلى مقربه منه كان رجل يراقبه فصرخ به يارجل الم تتعظ من المرات السابقه وهاانت تحاول انقاذه لم يابه الحكيم لتوبيخ الرجل حتى نجح في انقاذ العقرب ثم مشى في اتجاه الرجل وربت على كتفه قائلا من طبع العقرب يلسع ومن طبعي احب واعطف فلماذا تريدني ان اسمح لطبعه ان يتغلب على طبعي عامل الناس بطبعك لا بطباعهم مهما كانو ا ومهما تعددت تصرفاتهم التي تجرحك وتؤ لمك في بعض الاحيان ولا تابه لتلك الاصوات التى تعتلى طالبه منك ان تترك صفاتك الحسنه لان الطرف الاخر لايستحق تصرفاتك النبيله
" وَ تعلمت من نفسي "
الحياة ليستْ أبديّہ ,
و كومة الوحِدھ قد تقتل أحياناً
و لٱننا لٱنضمن أنْ نستيقظ غداً مع إشراقة الشمس !
أدركتُ أنيّ لم أحمل بقلبي شيئاً عليہم ,
ولٱ أريدهم أنْ يفعلوا ذلك أيضًا ،
ف كلّ مرّھ أتعلم من علٱقآتي شيئاً جديداً و رائعاً
سابقًا ؛ " تعلمت "
” بساطہ ” العلاقات , و جماليّة الذِكرى !
و آخر ماتعلمتہ ,
أننا لٱ ندري ماذا يُخبئ القَدر
وأنّ البياض يبقى بياضا
و إنْ أظلَم عليہ القَدر
كُونْوا بخير فَ آلحياة لٱ تزال بخير `
سوف يمرّ الوقت و تتوآتر الٱيام و نُدرک أنّ ” الحياھً
لِنحيا “ و أنّ الذِکرى لِنبتسم
شمووووقه