السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بركــــــــــــــــان العبـــــــــــــــــــثـــْ هنـــــــــــــــــــــا انتحــــــــــــــــــــــرْ
...،،عندما تُسْوَدُ العيون و الآبارْ و تنصهرُ الأرضُ و الترابْ و تشتعلُ البراكينُ و النخاعْ بعدها تتخَدَرُ القلوبُ و تتعفنُ السطور ليموتَ الطموحْ في دنيا الغرورْ ... عندها تجثَثُ الجثث في مراقص الحمم لتفرغَ الألمْ بما عبأهـُ الزمنْ من رواسِبـِ النقـمْ ...،، عندما تخدعْكَ المفاتن بشتى الوسائلْ و تغرقْكَ في بحــر ِ المدامع و ترميكَ بأسوأ الهوامِشْ ... عندها يتغلغَلُ حـقْدُ الأمورْ و رمقُ الفتورْ و عمرُ الزهورْ
يتباهى مع دمٍ مغدور هناك يخترقُ الصمتْ زوايا النعشْ و يموت الحلمْ في دقائقـِ العبثْ بروح الأزلْ ..؛؛
هناك فقط ينخمد بركان العبث و ينتحر للأبدْ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. هي كانتْ كالبراءة تسرد قصص الحمامة و تغني شجن اليمامة لتصل إلى قمة النظارة لم تدري أن أوجاع الفانية ستنتظرُ الراقيهْ في غياهبِ الصاعقهْ لترميها
أمامَ القارعهْ و هامش هذه الورقة الخانقهْ ... أبرمها الزمن صفقة العمر ليخمدها
أمام عذابِ اللحد ؛ لم تتوقع اغتصاب المعاني فقدْ أفقدتهَا دناءة الحِلْمْ معنى الشرفْ
ليتركهاَ وسط ليلِ القمر كبركان مشتعل لا عِرْضَ و لا شرفْ سوى قصة أخرى من دمارِ الأملْ ينثر غضبهُ في كل أرجاءِ المجتمعْ ..، و يا ليته مجتمع يحمي الضعيف من القوي و يستر الشرف بماءِ الذهبْ ... هكذا تحولتِ العذراء إلى خرساء إلى
قاسية الأزمان ترمي الدم صباح مساء و تعشق الدمعَ بألمِ النقاءْ ... وحشةُ القدرْ
تكسِرُ رغبَةَ الاستمرارْ في المزيدِ من التهمْ فوميضُ الأمَلْ دَبَّ حقائِبَهُ و ارتحلْ
و رفيقـُ العمرْ لا أظُنُهُ سيتشَرفْ .. أما ودائِعُ الكلمْ فكسمِ الثعبانـِ يتمخض
لينهش الناس في عقرِ الفضيحةِ سواءْ ...كيف في نظركم التحمل بعدَ هذا العـَناَء و الخناقْ تعبت البراءة من النحيبْ و أقسمت على الرحيـلْ حتى لو كانت تعلم انه عالم
الجحيم بدلَ النعيمْ ؛ سحبت خناجيرَ الدواءْ لتغرسها في عرقِـ الداءْ لينتهي البحثُ عنـِ الذاَتـْ في عالمِ الخرساءْ قطعت شرايينن الدمِ و التنفس لتصعد الروح في غير أوانها إلى سماء خالقها بعد أنْ وهبنا تلك النعمة التي هي الروح الحياة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
...،،، قطيعة الخلانْ و فرقة الحباَنْ و انتقامُ الزمان جعله شخص وحيد الاتعابْ
رمز النقاءْ و رائد لسطور الحياة لكنها تبقى حياة و الخريف فيها لا محال يهب هبيب جرف الترحالْ فأوراق الخريف المتساقطة جفتْ بذورها و اختنقتها و للرائد
حرمته نقاطَ المداخلْ و رمته تلك المجامعْ مع شوارقِـ الشواهد العالية الى طوارقـِ
النهاية الجافية ليعاني دليلَ البطالهْ ... طموح و تكابر يكَسَر في مدارج البحث عن لقمة العيش ... حينها تطرق كل الابوابْ بشتى مراغبِ الحنين و الحفيف فلا تجد من يأويك من بركان الزمن الفضيعْ هناك فقط ستوصد أقفال الزمان و المكانْ
و سيهلع الدهر و الاتعابْ الى نهاية عالم الأحلام و بداية تشردِ الأوتارْ تشردِ أوتارِ الرغيفْ و أبطالِ الحنينْ و ذكرياتِ الزمنِِ الجميلْ ،قد يسير مع الاهواء و يبحث في كل الأشلاء عن تخمة البال و عفة الذات ،و قد يرميه الحال في مستنقعِ الجفاء و الدمار و الجرمِ الشنعاءْ و يصير كمن لا حياة له غير التنفس و التشرد ، قد يصلح القدر ما هدمه الزمن ،و قد لا تتحمل الروح مهانة سنين الشمعة المضاءة على شهادة مراقة بدماء الخرافة هكذا صار و حمل حاله و انهمر فقل من يتحمل هدر الاحباب و جفاء الخلان و صعاب الزمان فكفى بجفوة السنين التي تأدي بالربيع
الى هلكة الخريف المبكر ...،، هناك انتهتْ قصة اخرى من الشموخ و الرائد الطهر الغيور في متاهاتِ الشجر النخيلْ لشنقـِ الدمِ العظيمْ و ليتوِجَ نفسهِ كالقتيلْ قاتل نفسه بيد الزمن الاعوجْ .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بركــــــــــــــــان العبـــــــــــــــــــثـْ هنـــــــــــــــــــــا انتحــــــــــــــــــــــرْ
هي البراءة و هو الشموخ أذلتهم الحياة الدنيا و رمتهم في قارعة الهاوية
طعنتهم خلف ظهورهم بالاغتصاب و فشل اللقمة العيش و الكثير من القصص
المنتهية بقطع الروح الى خالقها منهم من نجى و استغفر و استعصم بحبل الوريد
و اعاد بناء العش الجديد و الربيع اللطيف و منهم من ذاق دم الانتحار و مات
و ترك ألف قصة وراءهْ تشيع لغيره ... أحيانا تغدرنا الاوقات و تهمس لنا بالرحيل
فما للبقاء شيئ جميل ... و أحيانا تأخدنا اللحظات و عصبية الأنهيار لأتفه الاسباب
أو لأشد الأسباب فيجن الإنسان و يعمى كسائر الأخلاق فيثبت في روحه قعر الهلاك
...،، لم القتل و لم قتل النفس صار عادة عادية يتداولها جل النفوس الطيبة و حتى المريضة و التي خنقتها الدنيا المغرورة ... أفي القادم موضة أخرى تسمى الانتحار
؟؟؟ ام شوكة تطعن بدون دماء ..؟؟؟ كم واحد فكر فيكم في الانتحار و كم شخص
وسوس له الشيطان و نفسه الوسواس في اعدام نفسه بيده ؟؟؟
كم مرة بدون وعي انتابك شعور بحمل الخنجر الدَمار و هتك روح الإلاه ؟؟؟
و كم وكم فقاتل نفسه و المنتحر الجريئ الذي ينهيها بيده لا صلاة عليه و لا صلاة
لا رحمة و لا جنازة لا شيئ غير انك قطعت الروح قبل استكمالها قدر المنية .
أسباب الانتحار كثيره في ناظر المنتحر مع انها وهمية فهذا لا يعطي الحق لشخص قتل نفسه هكذا فليس
لنا الا حياة نحياها فلنحياها حياة بمليون حياة حياة طيبة بالايمان و الطموح و الاستقرار النفسي و الروحي
و صلى الله على خير البرية محمد حبيبي رسول الله ..،،}}
بركــــــــــــــــان العبـــــــــــــــــــثـــْ هنـــــــــــــــــــــا انتحــــــــــــــــــــــرْ
...،،عندما تُسْوَدُ العيون و الآبارْ و تنصهرُ الأرضُ و الترابْ و تشتعلُ البراكينُ و النخاعْ بعدها تتخَدَرُ القلوبُ و تتعفنُ السطور ليموتَ الطموحْ في دنيا الغرورْ ... عندها تجثَثُ الجثث في مراقص الحمم لتفرغَ الألمْ بما عبأهـُ الزمنْ من رواسِبـِ النقـمْ ...،، عندما تخدعْكَ المفاتن بشتى الوسائلْ و تغرقْكَ في بحــر ِ المدامع و ترميكَ بأسوأ الهوامِشْ ... عندها يتغلغَلُ حـقْدُ الأمورْ و رمقُ الفتورْ و عمرُ الزهورْ
يتباهى مع دمٍ مغدور هناك يخترقُ الصمتْ زوايا النعشْ و يموت الحلمْ في دقائقـِ العبثْ بروح الأزلْ ..؛؛
هناك فقط ينخمد بركان العبث و ينتحر للأبدْ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.. هي كانتْ كالبراءة تسرد قصص الحمامة و تغني شجن اليمامة لتصل إلى قمة النظارة لم تدري أن أوجاع الفانية ستنتظرُ الراقيهْ في غياهبِ الصاعقهْ لترميها
أمامَ القارعهْ و هامش هذه الورقة الخانقهْ ... أبرمها الزمن صفقة العمر ليخمدها
أمام عذابِ اللحد ؛ لم تتوقع اغتصاب المعاني فقدْ أفقدتهَا دناءة الحِلْمْ معنى الشرفْ
ليتركهاَ وسط ليلِ القمر كبركان مشتعل لا عِرْضَ و لا شرفْ سوى قصة أخرى من دمارِ الأملْ ينثر غضبهُ في كل أرجاءِ المجتمعْ ..، و يا ليته مجتمع يحمي الضعيف من القوي و يستر الشرف بماءِ الذهبْ ... هكذا تحولتِ العذراء إلى خرساء إلى
قاسية الأزمان ترمي الدم صباح مساء و تعشق الدمعَ بألمِ النقاءْ ... وحشةُ القدرْ
تكسِرُ رغبَةَ الاستمرارْ في المزيدِ من التهمْ فوميضُ الأمَلْ دَبَّ حقائِبَهُ و ارتحلْ
و رفيقـُ العمرْ لا أظُنُهُ سيتشَرفْ .. أما ودائِعُ الكلمْ فكسمِ الثعبانـِ يتمخض
لينهش الناس في عقرِ الفضيحةِ سواءْ ...كيف في نظركم التحمل بعدَ هذا العـَناَء و الخناقْ تعبت البراءة من النحيبْ و أقسمت على الرحيـلْ حتى لو كانت تعلم انه عالم
الجحيم بدلَ النعيمْ ؛ سحبت خناجيرَ الدواءْ لتغرسها في عرقِـ الداءْ لينتهي البحثُ عنـِ الذاَتـْ في عالمِ الخرساءْ قطعت شرايينن الدمِ و التنفس لتصعد الروح في غير أوانها إلى سماء خالقها بعد أنْ وهبنا تلك النعمة التي هي الروح الحياة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
...،،، قطيعة الخلانْ و فرقة الحباَنْ و انتقامُ الزمان جعله شخص وحيد الاتعابْ
رمز النقاءْ و رائد لسطور الحياة لكنها تبقى حياة و الخريف فيها لا محال يهب هبيب جرف الترحالْ فأوراق الخريف المتساقطة جفتْ بذورها و اختنقتها و للرائد
حرمته نقاطَ المداخلْ و رمته تلك المجامعْ مع شوارقِـ الشواهد العالية الى طوارقـِ
النهاية الجافية ليعاني دليلَ البطالهْ ... طموح و تكابر يكَسَر في مدارج البحث عن لقمة العيش ... حينها تطرق كل الابوابْ بشتى مراغبِ الحنين و الحفيف فلا تجد من يأويك من بركان الزمن الفضيعْ هناك فقط ستوصد أقفال الزمان و المكانْ
و سيهلع الدهر و الاتعابْ الى نهاية عالم الأحلام و بداية تشردِ الأوتارْ تشردِ أوتارِ الرغيفْ و أبطالِ الحنينْ و ذكرياتِ الزمنِِ الجميلْ ،قد يسير مع الاهواء و يبحث في كل الأشلاء عن تخمة البال و عفة الذات ،و قد يرميه الحال في مستنقعِ الجفاء و الدمار و الجرمِ الشنعاءْ و يصير كمن لا حياة له غير التنفس و التشرد ، قد يصلح القدر ما هدمه الزمن ،و قد لا تتحمل الروح مهانة سنين الشمعة المضاءة على شهادة مراقة بدماء الخرافة هكذا صار و حمل حاله و انهمر فقل من يتحمل هدر الاحباب و جفاء الخلان و صعاب الزمان فكفى بجفوة السنين التي تأدي بالربيع
الى هلكة الخريف المبكر ...،، هناك انتهتْ قصة اخرى من الشموخ و الرائد الطهر الغيور في متاهاتِ الشجر النخيلْ لشنقـِ الدمِ العظيمْ و ليتوِجَ نفسهِ كالقتيلْ قاتل نفسه بيد الزمن الاعوجْ .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بركــــــــــــــــان العبـــــــــــــــــــثـْ هنـــــــــــــــــــــا انتحــــــــــــــــــــــرْ
هي البراءة و هو الشموخ أذلتهم الحياة الدنيا و رمتهم في قارعة الهاوية
طعنتهم خلف ظهورهم بالاغتصاب و فشل اللقمة العيش و الكثير من القصص
المنتهية بقطع الروح الى خالقها منهم من نجى و استغفر و استعصم بحبل الوريد
و اعاد بناء العش الجديد و الربيع اللطيف و منهم من ذاق دم الانتحار و مات
و ترك ألف قصة وراءهْ تشيع لغيره ... أحيانا تغدرنا الاوقات و تهمس لنا بالرحيل
فما للبقاء شيئ جميل ... و أحيانا تأخدنا اللحظات و عصبية الأنهيار لأتفه الاسباب
أو لأشد الأسباب فيجن الإنسان و يعمى كسائر الأخلاق فيثبت في روحه قعر الهلاك
...،، لم القتل و لم قتل النفس صار عادة عادية يتداولها جل النفوس الطيبة و حتى المريضة و التي خنقتها الدنيا المغرورة ... أفي القادم موضة أخرى تسمى الانتحار
؟؟؟ ام شوكة تطعن بدون دماء ..؟؟؟ كم واحد فكر فيكم في الانتحار و كم شخص
وسوس له الشيطان و نفسه الوسواس في اعدام نفسه بيده ؟؟؟
كم مرة بدون وعي انتابك شعور بحمل الخنجر الدَمار و هتك روح الإلاه ؟؟؟
و كم وكم فقاتل نفسه و المنتحر الجريئ الذي ينهيها بيده لا صلاة عليه و لا صلاة
لا رحمة و لا جنازة لا شيئ غير انك قطعت الروح قبل استكمالها قدر المنية .
أسباب الانتحار كثيره في ناظر المنتحر مع انها وهمية فهذا لا يعطي الحق لشخص قتل نفسه هكذا فليس
لنا الا حياة نحياها فلنحياها حياة بمليون حياة حياة طيبة بالايمان و الطموح و الاستقرار النفسي و الروحي
و صلى الله على خير البرية محمد حبيبي رسول الله ..،،}}