[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشاي الأخضر لخسارة الوزن
الشاي الأخضر نبتة واعدة في مجال النحافة، وتحد من احتمال الإصابة بالأمراض المرتبطة بالبدانة.
يحتوي الشاي الأخضر على الكافيين (أو كافيين الشاي الذي يُسمى théine) فضلاً عن مركبات الكاتيشين التي تنشط عملية توليد الحرارة، أي حرق الدهون. وأثبتت فاعلية الشاي الأخضر في هذا المجال من خلال دراسة أجرتها كلية الطب في شانغهاي (وأكدت عليها دراسات أخرى).
كذلك، شددت الدراسات على أن مركبات الكاتشين في الشاي الأخضر تبدّل توزيع الدهون وهي فاعلة ضد تكدّس الوزن الزائد على مستوى البطن، الذي يزيد خطر الإصابة بالسكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب وأنواع أخرى من السرطانات.
مكافحة اللقمة
ينشط الشاي الأخضر الهرمونات التي تمنح الجسم شعوراً بالشبع، خصوصاً الأنسولين الذي يستهلك السكر من خلال حرقه أو تخزينه. بيد أن ضبط كمية الأنسولين هو مفتاح التحكم بالشهية وعدم تناول الطعام بين الوجبات... ما يؤدي إلى زيادة في الوزن. كلما شربتم الشاي الأخضر، أحرقتم كمية أكبر من الدهون وشعرتم بالشبع، أمر أثبتته دراسة نشرت في مجلة Journal of Nutrition عام 2001.
دفع إلى الأمام
صحيح أن الشاي الأخضر ينحف، لكن ينبغي عدم المبالغة في احتسائه. حتى إن كان يزيد كمية الطاقة التي يحرقها الجسم (خصوصاً إذا كان يحتوي على كمية كبيرة من مركبات الكاتشين)، هو ليس إلا محفزاً لآلية خسارة الوزن التي ينبغي أن تترافق مع نظام غذائي صحي ومتوازن فضلاً عن ممارسة التمارين الرياضية.
يؤدي الشاي الأخضر دوراً في حماية الجسم من أمراض القلب والأوعية الدموية وتنشيط عملية الأيض. إضافة إلى قدرته على تحفيز خسارة الوزن بفضل المركبات الكيماوية الأربعة آلاف التي يحتويها ومن بينها مركبات الفلافونويد المتعدد الفينول الذي يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهاب. وقد أثبتت دراسات متعددة تأثير مركبات الفلافونويد هذه على ارتخاء الأوعية الدموية، قدرتها على حماية الأوعية وخفض كمية الدهون في الدم. باختصار، يُنصَح من يعانون من الوزن الزائد بارتشاف الشاي الأخضر لتخفيف احتمال الاصابة بالأمراض المرتبطة بزيادة الوزن.
الشاي الأخضر لخسارة الوزن
الشاي الأخضر نبتة واعدة في مجال النحافة، وتحد من احتمال الإصابة بالأمراض المرتبطة بالبدانة.
يحتوي الشاي الأخضر على الكافيين (أو كافيين الشاي الذي يُسمى théine) فضلاً عن مركبات الكاتيشين التي تنشط عملية توليد الحرارة، أي حرق الدهون. وأثبتت فاعلية الشاي الأخضر في هذا المجال من خلال دراسة أجرتها كلية الطب في شانغهاي (وأكدت عليها دراسات أخرى).
كذلك، شددت الدراسات على أن مركبات الكاتشين في الشاي الأخضر تبدّل توزيع الدهون وهي فاعلة ضد تكدّس الوزن الزائد على مستوى البطن، الذي يزيد خطر الإصابة بالسكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب وأنواع أخرى من السرطانات.
مكافحة اللقمة
ينشط الشاي الأخضر الهرمونات التي تمنح الجسم شعوراً بالشبع، خصوصاً الأنسولين الذي يستهلك السكر من خلال حرقه أو تخزينه. بيد أن ضبط كمية الأنسولين هو مفتاح التحكم بالشهية وعدم تناول الطعام بين الوجبات... ما يؤدي إلى زيادة في الوزن. كلما شربتم الشاي الأخضر، أحرقتم كمية أكبر من الدهون وشعرتم بالشبع، أمر أثبتته دراسة نشرت في مجلة Journal of Nutrition عام 2001.
دفع إلى الأمام
صحيح أن الشاي الأخضر ينحف، لكن ينبغي عدم المبالغة في احتسائه. حتى إن كان يزيد كمية الطاقة التي يحرقها الجسم (خصوصاً إذا كان يحتوي على كمية كبيرة من مركبات الكاتشين)، هو ليس إلا محفزاً لآلية خسارة الوزن التي ينبغي أن تترافق مع نظام غذائي صحي ومتوازن فضلاً عن ممارسة التمارين الرياضية.
يؤدي الشاي الأخضر دوراً في حماية الجسم من أمراض القلب والأوعية الدموية وتنشيط عملية الأيض. إضافة إلى قدرته على تحفيز خسارة الوزن بفضل المركبات الكيماوية الأربعة آلاف التي يحتويها ومن بينها مركبات الفلافونويد المتعدد الفينول الذي يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهاب. وقد أثبتت دراسات متعددة تأثير مركبات الفلافونويد هذه على ارتخاء الأوعية الدموية، قدرتها على حماية الأوعية وخفض كمية الدهون في الدم. باختصار، يُنصَح من يعانون من الوزن الزائد بارتشاف الشاي الأخضر لتخفيف احتمال الاصابة بالأمراض المرتبطة بزيادة الوزن.