وبرئتُ من سقمِ الهوى
ولفظتهُ
قد كان بيننا عهدٌ قديم
ما حفِظَتهُ
عشقي لك كان خالصاً
بين أضلعي طواعية ً نقشته
يا من جهدت بحثاً عن الهوى
وما إن صار بين يديك
سرعان ما ألقيته
فهجرت من عشقي
كل الدروب
وصَمَمْتُ قلباً
وآثرت الغروب
وذاك ما ألفيته
تقاذفت هوانا يدُ الردى
بفراقٍ أنت أضرمته
وفوق جبين الشوق
الثرى كبرياءاً نثرته
بقسوةٍ وغدرك
عشقي لك من الحياةِ نزعته
وحيث وحشةً بلا رجعةٍ
كلُ جميلٍ قبرته
كنت لي عنواناً
لك مقصدي
وعلى جبيني عنوانك حفرته
تَعَبُدتَني جارية لألم الحنين
وذل الحنين
رغم الحنين ما اخترته
لكني ردتت
ألف أهواه
والذل المهين
في هواك نعم رضيته
وتأبى إلا أن يقسو قلبي
والسقم برءِ
فلك كان ما آثرته
لك ذكرى كبؤرة
تتلاشى كلما تباعدنا
وحاشى أن يعود ما أطلقته
وشئٌ من ألم
يجعلني أهزأ من قلبٍ بيوم
أشار عليك
وقال هذا ما أحببته
الآن أشير للاشئ
أنكر هواك
وحتى ذكراك
وشعورٍ أبله بك شعرته
حمداً ربي
أن قلبي على غير الهوى
قَلَّبْتـَهُ
قد كان داءً عُضال
هوىً لك بالخَبَث عقرته
فصح قلبي
بعد سَقَمٍ وسَكرة
وكأني بهواك ما عرفته
والآن أعلنها
برئت من سقم الهوى
ولفظته
ولفظتهُ
قد كان بيننا عهدٌ قديم
ما حفِظَتهُ
عشقي لك كان خالصاً
بين أضلعي طواعية ً نقشته
يا من جهدت بحثاً عن الهوى
وما إن صار بين يديك
سرعان ما ألقيته
فهجرت من عشقي
كل الدروب
وصَمَمْتُ قلباً
وآثرت الغروب
وذاك ما ألفيته
تقاذفت هوانا يدُ الردى
بفراقٍ أنت أضرمته
وفوق جبين الشوق
الثرى كبرياءاً نثرته
بقسوةٍ وغدرك
عشقي لك من الحياةِ نزعته
وحيث وحشةً بلا رجعةٍ
كلُ جميلٍ قبرته
كنت لي عنواناً
لك مقصدي
وعلى جبيني عنوانك حفرته
تَعَبُدتَني جارية لألم الحنين
وذل الحنين
رغم الحنين ما اخترته
لكني ردتت
ألف أهواه
والذل المهين
في هواك نعم رضيته
وتأبى إلا أن يقسو قلبي
والسقم برءِ
فلك كان ما آثرته
لك ذكرى كبؤرة
تتلاشى كلما تباعدنا
وحاشى أن يعود ما أطلقته
وشئٌ من ألم
يجعلني أهزأ من قلبٍ بيوم
أشار عليك
وقال هذا ما أحببته
الآن أشير للاشئ
أنكر هواك
وحتى ذكراك
وشعورٍ أبله بك شعرته
حمداً ربي
أن قلبي على غير الهوى
قَلَّبْتـَهُ
قد كان داءً عُضال
هوىً لك بالخَبَث عقرته
فصح قلبي
بعد سَقَمٍ وسَكرة
وكأني بهواك ما عرفته
والآن أعلنها
برئت من سقم الهوى
ولفظته