بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
) )ترك الصلاة:اكبر الكبائر في الإسلام , واعظم بلية
ابتلى بها المسلمون في هذا الزمان ، وسبب الشؤم و الوبال و الخسران , وتاركها اشد
جرماً من السارق و الزاني و القاتل و شارب الخمر .
(2)تأخير الصلاة عن وقتها:وهو خطر عظيم , وإثم مبين ,
يتهاون به اكثر المصلين قال الله تعالى:"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً
موقوتاً" , ولهذا ذهب الكثير من العلماء إلى بطلان الصلاة إن خرجت عن
وقتها بغير عذر .
(3)ترك الخشوع:وذلك بترك أسبابه من التدبر و الإنصات ,
واستحضار عظمة الله تعالى , وغير ذلك . مع أن الخشوع روح الصلاة , وبغيره تكون
جسماً بلا روح , والله أرادها حية فلا تقدمها ميتة .
(4)الوسوسة من الصلاة:فمن وجد ذلك فليستعذ بالله من خنزب
(شيطان الوسوسة )
وليتفل عن يساره ثلاثاً كما ورد في صحيح مسلم (2203) ,
وليسال أهل العلم ,فقد قيل:تنسخ مكايد الشيطان.
أخطاء الطهارة:
(5)الاستنجاء من خروج الريح:وهو بدعة شائعة ، حيث
لايتوضؤون إلا بعد الاستنجاء ، و المشروع أن من اخرج ريحاً توضأ فقط .
(6)عدم الذكر عند دخول الخلاء:والسنة إن يقول "بسم
الله . اللهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث"فهذا الذكر يستر المؤمن من الجن
ويحفظه منهم .
(7)التلفظ بالنية عند الوضوء:وهذا بدعة .
(8)الإسراف في ماء الوضوء:وقد كان يقتصد في ذلك .
(9)ترك الكلام أثناء الوضوء:وليس في السنة الصحيحة ما
يدل على ذلك .
(10)مسح الرقبة في الوضوء:وهو غير وارد في صفة وضوء النبي
صلى الله عليه وسلم .
(11)الخطأ في المسح على الخفين:فان السنة أن يمسح على
الخفين يوماً و ليلة للمقيم ، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر ، صيفاً أو شتاءً ،
بشرط أن يلبسهما وهو متوضى ، وان يكون المسح على أعلى القدم و ليس أسفلها ، وكثير
من الناس يفرط في هذه الأمور .
(12)التساهل في إسباغ الوضوء:وهذا شائع خاصة في المرافق
و الاعقاب ، وهى مؤخر القدم ، وقد قال :"ويلٌ للأعقاب من النار"(مرتين
أو ثلاثة) متفق عليه .
(13)إذا توضأ ثم حلق أو قص ظفره:فهذا لا ينقض الوضوء كما
يظنه بعض الناس .
(14) إذا توضأ ثم أصابته نجاسة:فالصحيح أن يزيل النجاسة
ولا يتوضأ ، لان هذا ليس بحدث .
(15)يقولون لمن توضأ:"زمزم" وهذه بدعة .
(16)الوسوسة في الطهاة:وهذا من لعب الشيطان بالعبد ، حيث
يزين له المبالغة في الاستنجاء وكثرة التكرار في أعضاء الوضوء حتى يمل من العبادة .
(17)اعتقاد أن النفاس مدته أربعون يوماً:والصواب أن
النساء يتفاوتن في ذلك ، فإذا انقطع الدم قبل الأربعين فقد طهرت وزال حكم النفاس .
أخطاء الأذان و الإقامة:
(18)التلحين والتطريب:وهما من البدع الشائعة بين
المؤذنين .
(19)صلاة المؤذن على النبي صلى الله عليه وسلم جهراً
بالمكبرات:وهى بدعة شائعة ، حيث تصبح جزءاً من الأذان ، والصواب أن يسر بذلك .
(20)ترك سنة الأذانين في الفجر:وقد كان للنبي صلى الله
عليه وسلم مؤذنان للفجر كما رواه البخاري .
(21)رفع أذانين يوم الجمعة:ولم يفعله النبي ولا يصح
الاستدلال بفعل عثمان لأنه كان يؤذن أذاناً عند المسجد وآخر عند السوق بدخول
الصلاة حيث لا يسمعون مؤذن المسجد ، فأين هذا ممن يؤذنون الأذانين في مسجد واحد في
وقتين مختلفين وفى مكان واحد دون قصد الإعلام ، فهل هذا ما فعله عثمان ؟!
(22)الخروج من المسجد بعد الأذان و الإقامة:وقد نهى
الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك مسلم
.
(23)تحديد مدة بين الأذان و الإقامة: وهذا خطأ شائع في
أكثر المساجد ، وهذا ليس عليه دليل صحيح ، والأمر متعلق باجتماع المصلين ، ويرجع
تقديره إلي الإمام .
الأخطاء في صفة الصلاة وما يلحق بها:
(24)عدم التزين للصلاة: قال تعالى "بابني آدم خذوا زينتكم
عند كل مسجد" والزينة من تعظيم قدر الصلاة وتعظيم الرب تعالى.
(25)قلة تحرى القبلة: واكثر المصلين يقصرون في ذلك.
(26)ترك السترة: وهى ما يوضع أمام المصلى حتى لا يقطع
أحد عليه صلاته وهى عصا أو نحوها بقدر ثلثي ذراع تقريبا و اكثر المصلين يتهاون
بذلك.
(27)المرور بين يدي المصلى: وفد ورد النهى الشديد عن ذلك
في الصحيحين وغيرهما ،حتى ذهب بعض العلماء إلى انه من الكبائر.
(28)التلفظ بالنية:كقولهم نويت أصلى صلاة كذا ، وهى بدعة
شائعة قبيحة ،سواء جهر بالنية أم اسر ، لان النية محلها القلب لا السان .
(29)الخطأ في رفع اليدين:الصحيح أن يرفع يديه في التكبير
وغيره بمحاذاة المنكبين أو بمحاذاة فروع الأذنين ، وكثير من المصلين يخالفون هاتين
الصفتين .
(30)إرسال اليدين في القيام:والصواب أن يضع يده اليمنى
على اليسرى على صدره.
(31)الخطأ في قراءة الفاتحة:وهى من أهم أركان الصلاة ،
ومن أخطائهم فيها قولهم: "أنعمتُ" والصواب: "أنعمتَ" بالفتح،
و "مالكْ" ، والصواب: "مالكِ" (بالكسر)، و "نعبدْ"
والصواب: "نعبدُ" (بالضم)
.
(32)عدم إقامة الصلب في الركوع:و الصواب أن يبسط ظهره
ويسويه كما ورد في البخاري .
(33)عدم الطمأنينة في الركوع و السجود:وهذا شأن أكثر
المصلين ، وقد قال : "أتمو الركوع والسجود" متفق عليه.
(34)رفع اليدين بعد الركوع على هيئة الدعاء :وهذا خلاف
السنة، بل السنة أن يرفعهما حذو منكبيه وتارة حذو أذنيه ، و في الحالتين يكون
ظهرهما إلى أعلى.
(35)إضافة لفظ:"و الشكر"بعد قولهم"ربنا ولك
الحمد"وهذه بدعة.
(36)عدم الطمأنينة في القيام من الركوع و الجلوس بين
السجدتين:وهذه من اكبر ما ابتلى به المصلون في هذا الزمان ، فلا يكادون بعتدلون في
الركوع و السجود ، وقد كان يطيل هذين الركنين حتى يقال:قد نسى.
(37)عدم تمكين أعضاء السجود من الأرض وخاصة الأنف:وأعضاء
السجود كما ورد في مسلم هي:الجبهة والأنف واليدين والركبتان والقدمان.
(38)بسط الذراعين وضم الإبطين:وهذا مخالف لهديه ،حيث كان
لا يفترش ذراعيه،وكان يرفعهما عن الأرض، ويباعدهما عن جنبيه .
(39)ترك جلسة الاستراحة: وهى سنة يجهلها اكثر المسلمين
فقد كان إذا رفع رأسه عن السجدة الثانية جلس واعتمد على الأرض ثم قام (البخاري).
(40)إطالة السجود قبل التشهد الأوسط والأخير :ولا دليل
على ذلك.
(41)زيادة لفظ"سيدنا"في التشهد: وهى لم ترد
عنه في صفة التشهد.
(42)تحريك اليد اليمنى عند التسليم يميناً،وتحريك اليسرى
عند التسليم يسارا:وهذه من البدع القبيحة الشائعة.
(43)رفع الرأس وخفضها عند التسليم:وهذه مخالفة لهديه .
(44)الصلاة في الثياب الرقيقة: وهى قد تصف العورة فتبطل
الصلاة .
(45)الصلاة وليس على العاتق شئ: واكثر من يفعل ذلك
المحرمون بالحج والعمرة . وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة وليس على عاتقيه
شئ .
(46)التلفت في الصلاة:وهو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة
العبد ، وانما الصحيح أن ينظر إلى موضع سجوده كما صح في البخاري .
(47)الحركة في الصلاة:واكثر المصلين إلا من عصم الله
يكثرون الحركة بغير حاجة ، وهو ما ينافى الخشوع ، وقد يكثر أو يتوالى فيبطل الصلاة .
(48)نقر الصلاة والإسراع فيها:وهو من الأخطاء الفاشية
التي تدل على الاستهانة بقدر الصلاة ، وهذا الفعل قد يبطل الصلاة .
(49)كفت الثوب في الصلاة:وهو ضمه وجمعه ، وهو منهي عنه .
(50) عدم كظم التثاؤب :فكثير من الناس إذا تثاءب في
الصلاة فتح فمه ، وانما عليه أن يكظم ما استطاع حتى لا يدخل الشيطان(مسلم) .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
) )ترك الصلاة:اكبر الكبائر في الإسلام , واعظم بلية
ابتلى بها المسلمون في هذا الزمان ، وسبب الشؤم و الوبال و الخسران , وتاركها اشد
جرماً من السارق و الزاني و القاتل و شارب الخمر .
(2)تأخير الصلاة عن وقتها:وهو خطر عظيم , وإثم مبين ,
يتهاون به اكثر المصلين قال الله تعالى:"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً
موقوتاً" , ولهذا ذهب الكثير من العلماء إلى بطلان الصلاة إن خرجت عن
وقتها بغير عذر .
(3)ترك الخشوع:وذلك بترك أسبابه من التدبر و الإنصات ,
واستحضار عظمة الله تعالى , وغير ذلك . مع أن الخشوع روح الصلاة , وبغيره تكون
جسماً بلا روح , والله أرادها حية فلا تقدمها ميتة .
(4)الوسوسة من الصلاة:فمن وجد ذلك فليستعذ بالله من خنزب
(شيطان الوسوسة )
وليتفل عن يساره ثلاثاً كما ورد في صحيح مسلم (2203) ,
وليسال أهل العلم ,فقد قيل:تنسخ مكايد الشيطان.
أخطاء الطهارة:
(5)الاستنجاء من خروج الريح:وهو بدعة شائعة ، حيث
لايتوضؤون إلا بعد الاستنجاء ، و المشروع أن من اخرج ريحاً توضأ فقط .
(6)عدم الذكر عند دخول الخلاء:والسنة إن يقول "بسم
الله . اللهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث"فهذا الذكر يستر المؤمن من الجن
ويحفظه منهم .
(7)التلفظ بالنية عند الوضوء:وهذا بدعة .
(8)الإسراف في ماء الوضوء:وقد كان يقتصد في ذلك .
(9)ترك الكلام أثناء الوضوء:وليس في السنة الصحيحة ما
يدل على ذلك .
(10)مسح الرقبة في الوضوء:وهو غير وارد في صفة وضوء النبي
صلى الله عليه وسلم .
(11)الخطأ في المسح على الخفين:فان السنة أن يمسح على
الخفين يوماً و ليلة للمقيم ، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر ، صيفاً أو شتاءً ،
بشرط أن يلبسهما وهو متوضى ، وان يكون المسح على أعلى القدم و ليس أسفلها ، وكثير
من الناس يفرط في هذه الأمور .
(12)التساهل في إسباغ الوضوء:وهذا شائع خاصة في المرافق
و الاعقاب ، وهى مؤخر القدم ، وقد قال :"ويلٌ للأعقاب من النار"(مرتين
أو ثلاثة) متفق عليه .
(13)إذا توضأ ثم حلق أو قص ظفره:فهذا لا ينقض الوضوء كما
يظنه بعض الناس .
(14) إذا توضأ ثم أصابته نجاسة:فالصحيح أن يزيل النجاسة
ولا يتوضأ ، لان هذا ليس بحدث .
(15)يقولون لمن توضأ:"زمزم" وهذه بدعة .
(16)الوسوسة في الطهاة:وهذا من لعب الشيطان بالعبد ، حيث
يزين له المبالغة في الاستنجاء وكثرة التكرار في أعضاء الوضوء حتى يمل من العبادة .
(17)اعتقاد أن النفاس مدته أربعون يوماً:والصواب أن
النساء يتفاوتن في ذلك ، فإذا انقطع الدم قبل الأربعين فقد طهرت وزال حكم النفاس .
أخطاء الأذان و الإقامة:
(18)التلحين والتطريب:وهما من البدع الشائعة بين
المؤذنين .
(19)صلاة المؤذن على النبي صلى الله عليه وسلم جهراً
بالمكبرات:وهى بدعة شائعة ، حيث تصبح جزءاً من الأذان ، والصواب أن يسر بذلك .
(20)ترك سنة الأذانين في الفجر:وقد كان للنبي صلى الله
عليه وسلم مؤذنان للفجر كما رواه البخاري .
(21)رفع أذانين يوم الجمعة:ولم يفعله النبي ولا يصح
الاستدلال بفعل عثمان لأنه كان يؤذن أذاناً عند المسجد وآخر عند السوق بدخول
الصلاة حيث لا يسمعون مؤذن المسجد ، فأين هذا ممن يؤذنون الأذانين في مسجد واحد في
وقتين مختلفين وفى مكان واحد دون قصد الإعلام ، فهل هذا ما فعله عثمان ؟!
(22)الخروج من المسجد بعد الأذان و الإقامة:وقد نهى
الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك مسلم
.
(23)تحديد مدة بين الأذان و الإقامة: وهذا خطأ شائع في
أكثر المساجد ، وهذا ليس عليه دليل صحيح ، والأمر متعلق باجتماع المصلين ، ويرجع
تقديره إلي الإمام .
الأخطاء في صفة الصلاة وما يلحق بها:
(24)عدم التزين للصلاة: قال تعالى "بابني آدم خذوا زينتكم
عند كل مسجد" والزينة من تعظيم قدر الصلاة وتعظيم الرب تعالى.
(25)قلة تحرى القبلة: واكثر المصلين يقصرون في ذلك.
(26)ترك السترة: وهى ما يوضع أمام المصلى حتى لا يقطع
أحد عليه صلاته وهى عصا أو نحوها بقدر ثلثي ذراع تقريبا و اكثر المصلين يتهاون
بذلك.
(27)المرور بين يدي المصلى: وفد ورد النهى الشديد عن ذلك
في الصحيحين وغيرهما ،حتى ذهب بعض العلماء إلى انه من الكبائر.
(28)التلفظ بالنية:كقولهم نويت أصلى صلاة كذا ، وهى بدعة
شائعة قبيحة ،سواء جهر بالنية أم اسر ، لان النية محلها القلب لا السان .
(29)الخطأ في رفع اليدين:الصحيح أن يرفع يديه في التكبير
وغيره بمحاذاة المنكبين أو بمحاذاة فروع الأذنين ، وكثير من المصلين يخالفون هاتين
الصفتين .
(30)إرسال اليدين في القيام:والصواب أن يضع يده اليمنى
على اليسرى على صدره.
(31)الخطأ في قراءة الفاتحة:وهى من أهم أركان الصلاة ،
ومن أخطائهم فيها قولهم: "أنعمتُ" والصواب: "أنعمتَ" بالفتح،
و "مالكْ" ، والصواب: "مالكِ" (بالكسر)، و "نعبدْ"
والصواب: "نعبدُ" (بالضم)
.
(32)عدم إقامة الصلب في الركوع:و الصواب أن يبسط ظهره
ويسويه كما ورد في البخاري .
(33)عدم الطمأنينة في الركوع و السجود:وهذا شأن أكثر
المصلين ، وقد قال : "أتمو الركوع والسجود" متفق عليه.
(34)رفع اليدين بعد الركوع على هيئة الدعاء :وهذا خلاف
السنة، بل السنة أن يرفعهما حذو منكبيه وتارة حذو أذنيه ، و في الحالتين يكون
ظهرهما إلى أعلى.
(35)إضافة لفظ:"و الشكر"بعد قولهم"ربنا ولك
الحمد"وهذه بدعة.
(36)عدم الطمأنينة في القيام من الركوع و الجلوس بين
السجدتين:وهذه من اكبر ما ابتلى به المصلون في هذا الزمان ، فلا يكادون بعتدلون في
الركوع و السجود ، وقد كان يطيل هذين الركنين حتى يقال:قد نسى.
(37)عدم تمكين أعضاء السجود من الأرض وخاصة الأنف:وأعضاء
السجود كما ورد في مسلم هي:الجبهة والأنف واليدين والركبتان والقدمان.
(38)بسط الذراعين وضم الإبطين:وهذا مخالف لهديه ،حيث كان
لا يفترش ذراعيه،وكان يرفعهما عن الأرض، ويباعدهما عن جنبيه .
(39)ترك جلسة الاستراحة: وهى سنة يجهلها اكثر المسلمين
فقد كان إذا رفع رأسه عن السجدة الثانية جلس واعتمد على الأرض ثم قام (البخاري).
(40)إطالة السجود قبل التشهد الأوسط والأخير :ولا دليل
على ذلك.
(41)زيادة لفظ"سيدنا"في التشهد: وهى لم ترد
عنه في صفة التشهد.
(42)تحريك اليد اليمنى عند التسليم يميناً،وتحريك اليسرى
عند التسليم يسارا:وهذه من البدع القبيحة الشائعة.
(43)رفع الرأس وخفضها عند التسليم:وهذه مخالفة لهديه .
(44)الصلاة في الثياب الرقيقة: وهى قد تصف العورة فتبطل
الصلاة .
(45)الصلاة وليس على العاتق شئ: واكثر من يفعل ذلك
المحرمون بالحج والعمرة . وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة وليس على عاتقيه
شئ .
(46)التلفت في الصلاة:وهو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة
العبد ، وانما الصحيح أن ينظر إلى موضع سجوده كما صح في البخاري .
(47)الحركة في الصلاة:واكثر المصلين إلا من عصم الله
يكثرون الحركة بغير حاجة ، وهو ما ينافى الخشوع ، وقد يكثر أو يتوالى فيبطل الصلاة .
(48)نقر الصلاة والإسراع فيها:وهو من الأخطاء الفاشية
التي تدل على الاستهانة بقدر الصلاة ، وهذا الفعل قد يبطل الصلاة .
(49)كفت الثوب في الصلاة:وهو ضمه وجمعه ، وهو منهي عنه .
(50) عدم كظم التثاؤب :فكثير من الناس إذا تثاءب في
الصلاة فتح فمه ، وانما عليه أن يكظم ما استطاع حتى لا يدخل الشيطان(مسلم) .