سجل يوم الثلاثاء الماضي حادثتي انتحار بالحرق في الجزائر ومصر
ليصل العدد الى ثمانية حوادث خلال اربعة ايام فقط
وسط توقعات من المراقبين بتفاقم هذه الظاهرة المأساوية
وانتشارها في اكثر من بلد عربي
( المدى )
لِيكُن الظلم الذي وقع كثير ( لم يشهد التاريخ مثله )
ولِنقل أن الفساد الداخلي ,, أكثر تلوثا من طبقة الأوزون المثقوبة
ومهما كان حجم المطالبات كبير , ومستحيل التحقيق
ومهما كانت الرغبة في التعبير عن الحال البائس مسيطره
هل نحن في الدنيا لهذا السبب ؟؟
وهل الحياة تستحق , أن يقوم مسلم بإرتكاب سوء الخاتمة
وأن يصطلي بنار الدنيا قبل نار الآخرة ؟؟
أترك مجال الآراء لكم