هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

+6
mizooo
نور الهدى
[b]ŤĤỆ ÞгŀήĆĖ
شموقه
كلى ذوق
ά7Łą яσǾ7
10 مشترك

    حاول ان تقراها دون بكاء

    ά7Łą яσǾ7
    ά7Łą яσǾ7


    مزاجى : مشغول
    sms : ●[ۈٍش عـآد يعنـﮯ لۈٍ هم قلدۈٍنـﮯ ؟!
    بـ آفڪـآريـﮯ ۈٍ آڛلۈٍبـﮯ " [ۈٍ نبرهـہۧ ڪلآمـﮯ ] !!


    بڪفـﮯ ۈٍ آنـآ . . آصغرهم عمر . . - - » آتبعۈٍنـﮯ
    . . . . . . من ۈٍين مـآقفـﮯ آجدهم " [ آمـآمـﮯ ]

    انثى القوس عدد المساهمات : 543
    نقاطى : 10597
    التقيم : 0
    03/01/2011
    العمر : 31

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف ά7Łą яσǾ7 الأربعاء فبراير 16, 2011 11:55 pm



    بسم الله الرحمن الرحيم

    قصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

    أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية : .. وحبيت انقلها للعبرة ..


    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .


    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..


    عدت إلى بيتي متأخرا ًكالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟


    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..


    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..


    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .


    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .


    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .


    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .


    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..


    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!


    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .


    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..


    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..


    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !


    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .


    مرّت السنوات وكبر سالم،وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..


    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .


    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .


    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت،لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !


    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذعشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .


    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .


    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت ياسالم !!..


    قال: نعم ..


    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..


    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..


    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .


    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكن هاالمرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..


    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهوأعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .


    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!


    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لايزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...


    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .


    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..


    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !


    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...


    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.


    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخرمرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..


    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...


    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوزالرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .


    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..


    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .


    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟


    قالت: لا شيء .


    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟


    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...


    صرخت بها ... سالم ! أين سالم .. ؟


    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته : بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...


    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .


    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..


    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ... وضاقت عليك نفسك بماحملت فاهتف ... يا الله


    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل .. وانتهت الآمال .. وتقطعت الحبال ..... نادي ... يا الله


    لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

    كلى ذوق
    كلى ذوق


    مزاجى : احبه
    حاول ان تقراها دون بكاء  952091433

    انثى السمك عدد المساهمات : 2467
    نقاطى : 12685
    التقيم : 1
    23/11/2010
    العمر : 27

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف كلى ذوق الخميس فبراير 17, 2011 12:10 am

    يسلمو قصه راااائعه
    شموقه
    شموقه
    فريند ملكى


    مزاجى : جهازى معقدنى
    حاول ان تقراها دون بكاء  598686239


    حاول ان تقراها دون بكاء  X823cvkwq3ut

    sms : الي يزعلني اعمل فيه هيك

    انثى الاسد عدد المساهمات : 3858
    نقاطى : 16094
    التقيم : 13
    09/10/2010
    العمر : 28

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف شموقه الخميس فبراير 17, 2011 12:12 am

    شكراً لك

    بانتظار الجديد القادم
    دمت بكل خير

    [b]ŤĤỆ ÞгŀήĆĖ
    [b]ŤĤỆ ÞгŀήĆĖ


    مزاجى : im coool
    حاول ان تقراها دون بكاء  O9W86064

    sms :

    ذكر العقرب عدد المساهمات : 2187
    نقاطى : 12931
    التقيم : 0
    18/01/2011
    العمر : 31

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف [b]ŤĤỆ ÞгŀήĆĖ الخميس فبراير 17, 2011 3:12 am

    شكرا ليك
    نور الهدى
    نور الهدى


    مزاجى : عادى
    sms : friends4ever

    انثى القوس عدد المساهمات : 738
    نقاطى : 10599
    التقيم : 1
    05/01/2011
    العمر : 30

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف نور الهدى الخميس فبراير 17, 2011 4:28 am

    والله ما استطعت امسك دموعي
    تسلمي خيتو القصة كتير مؤثرة و روعة
    mizooo
    mizooo


    مزاجى : عادى
    sms : friends4ever

    ذكر الجدي عدد المساهمات : 142
    نقاطى : 9824
    التقيم : 0
    01/03/2011
    العمر : 24

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف mizooo الثلاثاء مارس 08, 2011 4:36 pm

    روووووووووووووعة
    ά7Łą яσǾ7
    ά7Łą яσǾ7


    مزاجى : مشغول
    sms : ●[ۈٍش عـآد يعنـﮯ لۈٍ هم قلدۈٍنـﮯ ؟!
    بـ آفڪـآريـﮯ ۈٍ آڛلۈٍبـﮯ " [ۈٍ نبرهـہۧ ڪلآمـﮯ ] !!


    بڪفـﮯ ۈٍ آنـآ . . آصغرهم عمر . . - - » آتبعۈٍنـﮯ
    . . . . . . من ۈٍين مـآقفـﮯ آجدهم " [ آمـآمـﮯ ]

    انثى القوس عدد المساهمات : 543
    نقاطى : 10597
    التقيم : 0
    03/01/2011
    العمر : 31

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف ά7Łą яσǾ7 الثلاثاء أغسطس 09, 2011 9:59 pm

    يعطيكُم العًافًيًةَ

    شكَراً ع المًرور

    نورـــتوَ
    nour star
    nour star


    مزاجى : im coool
    sms : It is a nice feeling when you know that some one loves you, misses you, needs you
    but it is better when you know that's some one never ever forgets you
    That's me



    انثى العذراء عدد المساهمات : 724
    نقاطى : 10699
    التقيم : 0
    02/12/2010
    العمر : 27

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف nour star الأربعاء أغسطس 10, 2011 1:13 am

    قصه راااااااااائعه
    تسلمى
    ά7Łą яσǾ7
    ά7Łą яσǾ7


    مزاجى : مشغول
    sms : ●[ۈٍش عـآد يعنـﮯ لۈٍ هم قلدۈٍنـﮯ ؟!
    بـ آفڪـآريـﮯ ۈٍ آڛلۈٍبـﮯ " [ۈٍ نبرهـہۧ ڪلآمـﮯ ] !!


    بڪفـﮯ ۈٍ آنـآ . . آصغرهم عمر . . - - » آتبعۈٍنـﮯ
    . . . . . . من ۈٍين مـآقفـﮯ آجدهم " [ آمـآمـﮯ ]

    انثى القوس عدد المساهمات : 543
    نقاطى : 10597
    التقيم : 0
    03/01/2011
    العمر : 31

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف ά7Łą яσǾ7 الأربعاء أغسطس 10, 2011 5:59 am

    تسلمينً يالغَلآَ

    شكراً لكِ

    منورَــةَ
    اميرة االروح
    اميرة االروح


    مزاجى : حبتين
    sms : friends4ever

    ما أجمل أن تبتسم حين يظن الآخرون أنك سوف تبكي.
    الألم جزء من الحياة ومن لم يتألم لم يعرف معنى الحياة.
    الإنسان بلا صديق كالوردة بلا رحيق.




    انثى الحمل عدد المساهمات : 220
    نقاطى : 10029
    التقيم : -1
    13/01/2011
    العمر : 27

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف اميرة االروح الجمعة أغسطس 19, 2011 2:36 am

    الــقصه راااااااااااااااااااااااااااااااااااائعه وأكثر من رااائعه سلمت يدااك جد فيها العبره
    sweet girl
    sweet girl


    مزاجى : عادى
    sms : friends4ever

    انثى الثور عدد المساهمات : 851
    نقاطى : 10684
    التقيم : 0
    01/02/2011
    العمر : 27

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف sweet girl الجمعة أغسطس 19, 2011 8:23 pm

    يسلمووووووو
    غدود
    غدود


    مزاجى : نشيط
    حاول ان تقراها دون بكاء  Mtyvcjg0cwad

    حاول ان تقراها دون بكاء  Qdqzjxkpxets


    حاول ان تقراها دون بكاء  255616847

    sms : ﻬஐ¤ღ ღ¤ஐﻬ

    امسح بمنديل الأمل دمعة الياس
    ﻬஐ¤ღ ღ¤ஐﻬ
    واسخر من أحداث الزمن بإبتسامه

    ﻬஐ¤ღ ღ¤ஐﻬ

    انثى الجوزاء عدد المساهمات : 2984
    نقاطى : 13490
    التقيم : 3
    03/12/2010
    العمر : 27

    حاول ان تقراها دون بكاء  Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف غدود السبت أغسطس 20, 2011 4:38 pm

    حاول ان تقراها دون بكاء  946444 قص رائعة وحزينة يسلمو اديكي حاول ان تقراها دون بكاء  946444

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 7:38 am